وجدت أنه من المستحيل السيطرة على مستويات السكر في الدم عن طريق الحِميات أو النظم العالية المحتوى الكربوهيدراتي حتى لو تمت المناورة عن طريق الانسولين - وكل التقنيات المجنونة والآن ونحن بالطبع نتبع توجيهاتك و القايدلاينز تعلم أًنه أصبح معدل سكر دمنا حوالي 80 ملغم/دل و82 و الإنحراف لمعياري ( standard deviation ) صغير أحيانا يكون في منتصف الستينات وأحيانا نرى أرقاما في مدى 105 ملغم/دل ودائما كان بإمكاننا تصحيح هذه الأرقام هل هذا يبدو صحيحا أو منطبق على من يتبع توجيهاتك your guidelines ??
تلك أرقام منطقية و قد وجدنا أنه يمكننا الحصول على مديات أضيق عند مرضى الوع الثاني من السكري والحصول على الأرقام الطبيعية سهل خاصة لدى مرضى النوع الأول اذا الزمتهم من البداية أو التقطتهم من بدايات الإصابة حيث يمكنك الحفاظ على وظيفة خلايا بيتا عندهم ... خلايا البيتا لا تدمر فقط من قبل مشاكل أو خلل في الجهاز المناعي هي أيضاً تدمر بسبب سمية الجلوكوز ... ربما علي اضافة أن مستويات السكر المرتفعة تجبر خلايا البيتا على تصنيع الكثير من الانسولين ( يعني تضغط عليها ) مما يسبب اضمحلال ( exposes ) البروتين على سطوح خلايا البيتا و اللذي يدعى GAD حيث تتم مهاجمته من قِبل الأجسام المضادة اذن فعندما تكون خلايا البيتا hypersecreting مفرزة للانسولين بإفراط لأن مستويات السكر مرتفعة فإنها تكون أكثر عرضة لأن تدمر اذن يمكنك الحفاظ ( preserve ) على وظيفة خلايا البيتا وبالتالي جعل مسألة السيطرة على سكر الدم أكثر سهولة اذا سيطرت على مستويات السكر بشكل مبكر من بدايات الإصابة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق