من العوامل اللتي تصنع فرقا في اعادة وظائف الكلى الى طبيعتها :

بالنسبة لمن ظهر تأثر الكلى لديهم من مرضى السكري بنوعيه

هذا المنقول من كتاب : 1001 نصيحة للعيش بصحة جيدة مع السكر ؛ 2007 م

الإكتشاف المبكر لوجود زلال مجهري (ألبوميـن) في البول
 و نسبة تسكـر A1c أقل من 8.0
وضغط دم انقباضي يقـل عن 115
وإجمالي رقم كوليسترول أقل من 198
وجلسريدات ثلاثية مع الصيام أقل من 145

وجود مقادير ضئيلة ( مجهرية ) من البروتين في البول وهو أول علامات مرض الكلى قد يمكن علاجه بالإكتشاف المبكر وبالسيطرة الجيدة على السكر طبقا لما أعلنه الباحثون بمركز " جوسلين " للسـكراللذين ذكروا نتائج دراستهم في تقرير أصـدر في عدد 5 يونيو؛ 2003 من دورية  ( New England journal of Medicine ) د.بروس بيركنز دكتور في الطب وحاصل على زمالة كلية الجراحين البريطانية وهو الباحث الرئيسي لدراسة عمرها ست سنوات ذكر أنه " في هذه المرحلة المبكرة ، اكتشفنا أن الإصابة اللتي لحقت بالكلية لاتزال في طور العملية الديناميكية ( أي المتغيرة ) اللتي من الممكن إما أن تصير أسوأ وإما أن تتحسن بل وحتى أن تعكس مسارها عـائدة إلى الوضع الطبيعي من جديد ".
إن من العوامل اللتي تصنع فرقا في إعادة وظائف الكلى الى طبيعتها :

•  الإكتشاف المبكر لوجود زلال مجهري ( ألبومين) في البول
•  ونسبة تسكـر A1c أقل من 8.0
•  وضغط دم انقباضي يقـل عن 115
• وإجمالي رقم كوليسترول أقل من 198
• وجلسريدات ثلاثية مع الصيام أقل من 145