الأحد، 24 ديسمبر 2017

أعطِ أطراف أصابعك راحة

عند اجراء تحليل لمعرفة مدى انخفاض مستوى السكر بالدم ، تكون أطراف أصابعك هي المكان الوحيد اللذي يعطي نتائج دقيقة .أما اذا كنت تجري التحاليل لأية أغراض أخرى ، فاستخدم أماكن أخرى لأخذ عينات التحليل وأعط أطراف أصابعك الفرصة للراحة جرب ساعدك أو أعلى ذراعك ، أو سمانة الساق ، أو الفخذ ، أو كف يدك على بعد عدة بوصات تحت الإبهام أو الخنصر أو قرب معصمك هذه المناطق فيها أطراف عصبية أقل ، وبالتالي فإن أخذ عينات منها عادة سيكون أقل ايلاما .

لتحميل الكتاب : https://ia902302.us.archive.org/13/items/ebook_slatop49/ebook_slatop49.pdf

الساعد ليس الافضلً لفحص السكري ( منقول )

الساعد ليس الافضلً لفحص السكري

ذكر الباحثون أن مرضى السكّري الذين يحتاجون لمراقبة مستويات السكّر في دمهم، باستمرار، يجب ألا يستعملوا ساعد يدهم من أجل أخذ عينة لدمهم، إذا ما اعتقدوا أن مستويات السكر منخفضة. وبالرغم من أن اختبار مستويات سكّر الدم عبر وخز الساعد ينتج القراءات المشابهة لتلك المكتسبة من وخز طرف الإصبع، متى تكون مستويات السكر عالية أو طبيعية. لكن نتائج التقرير المنشور في مجلة Diabetes Care الطبية يشير الى أن تقديرات التحليل السريري، عن طريق استخراج عينة الدم من الساعد، قد يكون مبالغ فيها عندما تكون مستويات السكر في الدم منخفضة. وفي دراسة أولية، أعطى الباحثون في مستشفى Saiseikai، في طوكيو، عشرة متطوعين معافين حُقن الأنسولين الوريدية وذلك لتنزيل مستويات السكّر في دمهم. وتم قياس نسبة السكر استناداً الى عينات الدم المستخرجة من طرف الإصبع، وجزء الكفٌ السمين والساعد، كل خمس دقائق ولمدة سبعين دقيقة.


وسجلت أقل قيمة للسكّر في الدم (37) في طرف الإصبع، و38 في الكف و50 في الساعد. ويستنتج الباحثون أن مقياس الدم في الساعد يجب تفاديه لمنع القرارات السريرية الخاطئة. ويعتبر الباحثون كف اليد الموقع المناسب لأنه يقدم النسبة الدقيق مع ألم أقل. أما الدراسة الثانية، فأجريت في مستشفى Robert Debre Teaching Hospital الباريسية لمعرفة سواء كان الأطفال يفضّلون كف أو ساعد اليد، عدا عن طرف الإصبع، لاختبار مستويات السكّر في الدم. ولمدة أسبوعين، أُخذت لمجموعة الأطفال، الذين يعانون من مرض السكري من النوع 1 وتتراوح أعمارهم ما بين 5 و17 عاماً، أربع عينات من الدم يومياً تم سحبها من طرف الإصبع والكف والساعد بشكل عشوائي. وثم اختار الأطفال موقع النخز، لشهر واحد.

وفي نهاية فترة الدراسة، فضٌل ثلاثة أرباع الأطفال موقع كف اليد كبديل بسبب سهولة أخذ العينات وكذلك قلة الالم. كما أنتج الاختبار قراءة مماثلة من مواقع اليد الثلاثة، ما عدا أثناء فترات نسبة السكر في الدم المنخفضة، المعروفة باسم نقص السكر أو Hypoglycemia. فعندها، أظهرت العينة المستخرجة من طرف الإصبع مستويات السكر على 50، أما العينة المستخرجة من الساعد فكانت نسبة السكر فيها أعلى بنسبة 11 نقطة. 

السبت، 23 ديسمبر 2017

الوزن وجرعات الإنسولين .. المفهوم الخاطئ! ( منقول )

الأطباء يعتبرون الحمية والتمرين الرياضي المنتظم الحل الأمثل
الوزن وجرعات الإنسولين .. المفهوم الخاطئ!


لا أدري لم تترسخ المعلومة الخاطئة في مخيلة الفرد أحيانا أكثر من ترسخ المعلومة الصحيحة. أو أنه يصعب في بعض الأحيان محو معلومة خاطئة بسهولة من ذاكرة مريض السكري بعد تمركزها وترسخها. فكثير من الأوقات يأتي مريض السكري سواء ذلك المريض المصاب بمرض السكري النوع الأول المعتمد على الإنسولين أو مريض السكري النوع الثاني المعتمد على الأقراص المخفضة للسكر إلى طبيب السكري بقراءات سكر مرتفعة وحينما تسألهم أي تسأل هؤلاء المرضى عن صمتهم على هذه الارتفاعات السكرية يجيبون بأن جرعات الإنسولين يحكمها الوزن وأنه لا يمكننا زيادة جرعة الإنسولين عن مقدار معين وهو وحدة واحدة لكل كيلو جرام من الوزن. وللتحدث عن هذا الخلط للمفهوم العام عن جرعات الإنسولين وعدم التفهم الجيد والصائب له، فإننا نود التنبيه إلى أن الإنسولين ليس بالعلاج المضر كما يعتقد البعض وأن الذي يسبب الضرر هو ارتفاع السكر في الدم وليس زيادة جرعة الإنسولين. وحقيقة جرعة الإنسولين المتعارف عليها والتي يحفظها ويرددها البعض وهي وحدة واحدة لكل كيلوجرام كما أسلفنا هي معلومة صحيحة في مجملها، حيث يبدأ الطبيب عادة جرعات الإنسولين بهذا القدر ولكن الذي يحكم الجرعات فيما بعد هو قراءات السكر ومستواها في الدم وذلك بالاعتماد على القراءات المنزلية والمتابعة المتكررة لهذه القراءات. 

ولكن يجب أن يدرك المريض أن طبيب السكري لا يرغب هو نفسه في زيادة جرعة الإنسولين لخفض مستويات السكر في الدم، حيث أنه، أي الطبيب، يود ضبط مستويات السكر بوسائل أخرى كالحمية والتمرين أولا وبداية. ولكن إن لم يتم ذلك ولم يتحقق، تكون الوسيلة الممكنة هي زيادة جرعات الإنسولين. والتساؤل مرة أخرى هنا هل حقيقة أن زيادة جرعات الإنسولين لا تضر كما ذكرت سابقا. وللإجابة على هذا الاستفسار المنطقي فإنه من الناحية العلمية ومن الناحية الطبية ومما يتضح كذلك من الدراسات المستفيضة أن الإنسولين لا يضر إلا في حالة أن جرعاته، أي الإنسولين، تسببت في انخفاضات بين الحين والاخر ولا يدركها الفرد بسبب عدم التقيد بالتحليل المنزلي المتكرر. إن هذه الانخفاضات سواء المدركة منها أو غير المدركة تؤدي إلى زيادة شهية المريض لتناول الطعام وبالتالي إلى زيادة الوزن مما يقلل من حساسية الجسم لهرمون الإنسولين فيما بعد. وبالتالي يدخل المريض في حلقة مغلقة. والمقصود من ذلك أن زيادة جرعة الإنسولين تخفض مستوى السكر في الدم وبالتالي تزيد الوزن وبالتالي تقلل من الاستجابة للإنسولين وبالتالي يندفع الطبيب والمريض معا إلى زيادة جرعة الإنسولين والتي تخفض مستوى السكر في الدم مرة أخرى وهلم جرا. إن علاج هذه المشكلة يكون بكسر هذه الحلقة المغلقة وهو بالتخلص من هذه الانخفاضات وعدم زيادة جرعة الإنسولين المفرطة والبحث عن وسيلة أخرى لخفض السكر إما بالحمية أو الرياضة وزيادة الحركة وهي الطريقة الأمثل في كل الأحوال. 

إن مفهوم الوزن وحقن الإنسولين والعلاقة بينهما تلقي أيضا بظلالها وضلالها أيضا على مريض السكري النوع الثاني المستخدم للأقراص المخفضة للسكر. فعندما يطلب من مريض السكري النوع الثاني استخدام الإنسولين إضافة إلى الأقراص المخفضة للسكر بسبب زيادة مستويات السكر في الدم. فإن المريض يصيبه التخوف من زيادة الوزن ظنا منه أن الإنسولين مسبب رئيس لذلك مما يؤدي إلى عدم إقباله وتقبله لاستخدام الإنسولين. وخاصة النساء يصيبهم هذا التخوف أكثر من الرجال خشية زيادة الوزن. وهنا يجب التنويه الى أن السبب الرئيس في زيادة الوزن المصاحبة لاستخدام حقن الإنسولين هو انخفاض السكر بسبب عدم ضبط جرعة الإنسولين وليس الإنسولين في حد ذاته وإن التأخر أو التباطؤ في استخدام الإنسولين يؤدي إلى أضرار لا تحمد عقباها. 

قد يتساءل البعض عن فترات انخفاض السكر المسببة للإحساس بالجوع وبالتالي تناول الطعام والإفراط فيه. وقد يدعي البعض أن القراءات المنزلية ليس بينها ما يدل على انخفاض للسكر. وقد يكون هذا الأمر صحيحا بصفة عامة، ولكن قد تكون هذه الانخفاضات غير ملحوظة، وقد تكون هذه الانخفاضات ليلية وفي فترة النوم أو ما بعد النوم. ولذلك ينصح دوما بتحليل السكر أثناء النوم لإثبات أو نفي هذه الانخفاضات والعمل على علاجها والتخلص منها. 

ولقد توفرت في الآونة الأخيرة بعض أنواع الإنسولين التي تعمل على خفض عدد انخفاضات السكر وهي أنواع الإنسولين طويلة المفعول والتي تستمر لمدة أربع وعشرين ساعة. فقد دلت العديد من الدراسات الطبية أن مستوى انخفاض السكر الليلي وكذلك النهاري أقل بسبب استخدام هذه الأنواع الجديدة والتي تحضر على شكل أقلام سهلة الاستخدام والحمل والخزن. ولذلك أثبتت الدراسات أن الأنواع الجديدة والتي تعرف باسم مثيلات الإنسولين تخفض الوزن ولا تزيده كما معروف عن الإنسولين وقد يكون ذلك بسبب قدرتها على ضبط مستويات السكر ومعدلات السكر التراكمية من دون خفض للسكر. 

إن ضبط جرعات الإنسولين ليس بالأمر السهل كما يعتقد البعض والموازنة بين جرعات الإنسولين ومستوى السكر في الدم وانخفاضات السكر وزيادة الوزن يحتاج إلى جهد ومتابعة وبذل الوقت وكذلك الصبر وعدم اليأس. فالمسألة لا بد أن تأخذ على كونها نوع من التحدي والمثابرة للوصول إلى الهدف المرجو والغاية المطلوبة. وما نشاهده لدى البعض من اليأس في بداية الطريق والتخلي عن التحليل المنزلي لهو سبب رئيس في الإصابة بانخفاضات السكر وبالتالي زيادة الوزن. 

يعتبر الأطباء التمرين الرياضي المنتظم الحل الأمثل لزيادة حساسية الإنسولين وذلك بسبب نقص الوزن من ناحية وحرق السعرات الحرارية من ناحية أخرى. وهنا لا نتحدث عن التمرين الرياضي المقتصر على المشي فقط وإنما التمرين الرياضي الذي يرافقه ارتفاع في عدد نبضات القلب والتي تؤدي بدورها إلى حرق السعرات الحرارية ونقص الوزن. إن هذا النوع من الرياضة هو الذي يزيد من حساسية الإنسولين والتخلص من الوزن الزائد ويساعد على العمل على خفض جرعات الإنسولين.

المصدر http://www.alriyadh.com/935165

عدد حقن الانسولين اللازمة





من كتاب






السبت، 16 ديسمبر 2017

عيوب الإعتماد على المؤشر الجلايسيمي ( منقول )

المؤشر الجلايسيمي...
نظام رقمي لقياس مدى تحفيز أنواع المأكولات لارتفاع السكر في الدم فهل يمكن اتباعه؟؟؟



المؤشر الجلايسيمي (GI) glycemic index أي مؤشر او دليل سكر الدم هو نظام رقمي لقياس مدى تحفيز نوع من أنواع المأكولات لارتفاع السكر في الدم. وكلما ارتفع الرقم ازدادت كمية السكر في الدم. أي أن الطعام منخفض المؤشر الجلايسيمي سيتسبب في زيادة طفيفة للسكر في الدم، أما الطعام مرتفع المؤشر الجلايسيمي فسيتسبب في زيادة كبيرة للسكر في الدم. وإذا زاد مؤشر طعام ما عن 70فيعتبر مرتفع المؤشر الجلايسيمي، وان تراوح بين 56إلى 69فيعتبر متوسط المؤشر الجلايسيمي، وإن بلغ 55أو أقل فهو منخفض المؤشر الجلايسيمي. 
أما الحِمل الجلايسيمي (GL) glycemic load فهو مصطلح جديد نسبياً يتبع مصطلح المؤشر الجلايسيمي ويستخدم معه لإعطاء صورة أوضح عن تأثير استهلاك النشويات على ارتفاع نسبة السكر في الدم لأن المؤشر الجلايسيمي يدل فقط على سرعة تحوّل طعام نشوي إلى سكر ولا يدل على كمية النشا في ذلك الطعام والتي ستتحول إلى سكر، والمطلوب هو الحصول على المعلومتين لاستيعاب تأثير طعام ما على معدل السكر في الدم. وكمثال على ذلك نجد أن المؤشر الجلايسيمي للبطيخ الأحمر مرتفع ولكن كمية النشويات في البطيخ المحمل بالسوائل تعتبر قليلة ولذلك فحِمله الجلايسيمي منخفض. وإذا بلغ الحِمل الجلايسيمي 20أو أكثر فهو مرتفع، وإن بلغ 11إلى 19فهو متوسط، وإن بلغ 10أو أقل فهو منخفض. وعادة تكون الأطعمة منخفضة الحِمل الجلايسيمي منخفضة المؤشر الجلايسيمي. 

وبالرغم من أهمية المؤشر الجلايسيمي كطريقة للتحكم بتذبذب مستويات السكر في الدم إلا أنها ليست سهلة الاتباع للأسباب التالية: 

1- ندرة المعلومات المتعلقة بالمؤشر الجلايسيمي: فعلى الرغم من أن طريقة المؤشر الجلايسيمي موجودة منذ أكثر من عشرين عاماً إلا أن 5% فقط من الأطعمة قد تم تحديد مؤشرها الجلايسيمي. وبالإضافة إلى ذلك فإن أنواعاً من نفس الطعام قد يختلف مؤشرها الجلايسيمي (فللتفاح مثلاً أنواع كثيرة يختلف محتواها من النشويات باختلاف أنواعها ). ولذلك ليس بالإمكان دائماً تقدير مؤشر طعام ما من نوعه أو تركيبته. وهذا يعني انه يجب قياس كل طعام لتحديد مؤشره بدقة، وهذا يتطلب وقتا وجهدا وتكلفة. بالإضافة إلى أن العاملين في هذا المجال قليلون مقارنة بآلاف الأنواع من الأطعمة الجديدة التي تنتجها مصانع الأغذية كل عام. 

2- الاختلافات الكبيرة في قياسات المؤشر الجلايسيمي: فعلى الرغم من وجود قوائم قياسات لأنواع متعددة من الأطعمة إلا أنها غير دقيقة لأنها تشكل متوسطات لقياسات متعددة لانواع متعددة من نفس الطعام. وليس هناك خطأ في ذلك، ولكن النتائج الفعلية للطعام قد تختلف بشكل كبير. فمثلاُ، يتراوح قياس مؤشر البطاطس التي يميل لون قشرتها إلى الوردي والمطهوة بالفرن بين 56وَ 111وهذه نسبة اختلاف كبيرة. كما أن مؤشر نفس النوع يختلف باختلاف درجة نضجها فكلما نضجت ازدادت نسبة النشويات فيها. وهذه الاختلافات تجعل طريقة قياس المؤشر غير أكيدة. 

3- تأثير طريقة إعداد الطعام على مؤشره الجلايسيمي: وهذه مشكلة تؤثر على مصداقية هذا القياس، ولكن كقاعدة عامة تؤثر درجة تعرّض أي طعام للتصنيع على مؤشره الجلايسيمي، فعمليات مثل الطبخ او الفرم ترفع المؤشر لأنها تجعل عملية هضمه أسرع وأسهل.فمثلاً سلق المعكرونة لمدة 15دقيقة بدلاً من عشر دقائق يرفع من معدلها الجلايسيمي. 

4- تأثير خلط الطعام مع غيره من الأطعمة تؤثر على مؤشره الجلايسيمي: عادة ما يستهلك الإنسان غذاء يتألف من أنواع متعددة من الاطعمة، فإضافة الأطعمة الغنية بالألياف او البروتينات أو الدهون إلى الطعام النشوي يخفض عادة من المؤشر الكلي للوجبة. ولكن هذا قد يسبب الارباك لأن طعام مثل البيتزا يعتبر مرتفع المؤشر الجلايسيمي على الرغم من كمية النشويات القليلة فيه مقارنة بكميات البروتينات والدهون. 

5- الفروق الفردية في الاستجابة لارتفاع السكر في الدم: يختلف الأفراد في استجابة أجسامهم للنشويات، كما قد يختلف هضم نفس النوع من النشويات لدى نفس الفرد باختلاف ساعات النهار، وأخيراً يختلف الافراد في كمية الإنسولين التي تفرزها أجسامهم استجابة للأطعمة. 

6- الاعتماد على المؤشر الجلايسيمي والحِمل الجلايسيمي قد يؤدي إلى زيادة استهلاك الطعام: فمعرفة الإنسان بهما قد تزيد من استهلاكه للدهون وللسعرات الحرارية بشكل عام. وكمثال على ذلك نقارن بين التفاحة التي وزنها 138جراماً والتي مؤشرها 38وحِملها الجلايسيمي 6والتي توفر 16جراماً من النشويات والتي تعتبرمنخفضة المؤشر. وبين 4أونصات من اللوز السوداني وزنها أقل من التفاحة ومؤشرها الجلايسيميى الذي يبلغ 14أقل من مؤشر التفاحة وحِملها الذي يبلغ 2اقل من حِمل التفاحة. وبناءً على هذه المعلومات قد يبدو أن اختيار اللوز السوداني افضل من اختيار التفاحة، ولكن ملاحظة السعرات الحرارية في كليهما تدل على أن في التفاحة 72سعرة حرارية بينما في اللوز أكثر من 500سعرة حرارية!! وزيادة السعرات الحرارية لن تؤدي إلى تخفيف الوزن لأن زيادته عامل مؤثر في إصابة الفرد بمتلازمة الأيض. ومعرفة هذه المعلومات عن المؤشر الجلايسيمي مهمة كثقافة غذائية لتفادي الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع المؤشر الجلايسيمي، لكن تطبيقها صعب للأسباب المذكورة أعلاه. والأفضل منها هو الابتعاد عن الأطعمة (خاصة النشويات) المعالجة والمكررة، والحرص على تناول طعام متوزان غني بالألياف يتألف من نشويات وبروتينات ودهون .

RENAL PROFILE / وضع الكلى عندي 2014م

المهندس ريتشارد K برنستين (الطبيب فيما بعد) بواسطة Happy

 20-03-2009 الكاتب:happy  المهندس ريتشارد K بيرنستاين (الطبيب فيما بعد) قرأت كتابا عن السكر، وقررت أن اشير إليه كلما سنحت الفرصة أو كلما شعر...