السبت، 7 مايو 2016

مفاهيم خاطئة عن السكري

مفاهيم خاطئة عن السكري

مفاهيم خاطئة عن السكري :

في الحقيقة هناك العديد من المفاهيم الخاطئة عن الإصابة بالسكري والتي يتداولها المصابون بالسكري بينهم بدون التأكد من صحتها الأمر الذي يسبب في تأخر أخذ العلاج اللازم أحياناً أو الإستعمال الخاطئ لعلاج السكري الأمر الذي يترتب عنه حدوث مشاكل للمصابين بالسكري كان من السهل جداً تفاديها. وسأكتفي بذكر 12 من هذه المفاهيم خاطئة.

((1- أنا طبيبي قال لي بأن السكري لدي بسيط أو سكري هامشي)) ، في الحقيقة إمَا أن تكون مصاب بالسكري وإمَا أنك غير مصاب بالسكري ، فلا يوجد شيء إسمه سكري بسيط أو سكري هامشي، قرأتان فقط لسكر الدم أكثر من 126 ملجم/ديسيليتر وأنت صائم، فإن هذا يعني أنك مصاب بالسكري وعليك التعامل مع السكري بجدية من البداية والبدء بالعلاج الطبي، وتعلم كيفية التعامل مع السكري وإكتساب المهارات الأساسية للتعامل مع الإصابة بالسكري وذلك لتفادي حدوث مضاعفات السكري وخاصةً المزمنه منها. فإنتبه لا يوجد سكري بسيط أو هامشي.

((2- أنا لا أعرف لماذا أُصبتُ بالسكري بالرغم من أنني لا ءأكل الحلويات والسكريات)) ، هناك شيء مهم وهو أن كل ما نأكله من النشويات (سواء الحلويات أو المعجنات مثل الخبز والمكرونة والرشدة والكسكسي والأرز..إلخ) كلها تتحول إلى جلوكوز (سكر) ثم تمتص في الدم، فالمهم في الحقيقة هو كمية الأكل وليس نوع الأكل أقصد أنه كلما زادت كمية السعرات الحرارية المأكولة مع عدم إستخدامها وحرقها (بالرياضة والحركة) كلما كان الإنسان عُرضة إلى السمنة الأمر الذي يجعله عُرضةً لحدوث الإصابة بالسكري النوع الثاني، فالمهم في إصابتك بالسكري هو السمنة وليس كمية السكريات التي تأكلها، مع ملاحظة هامة وهي أن الحديث هنا عن النوع الثاني من الإصابة بالسكري.

((3- بعد أن تم تشخيصي بالسكري فإنني إمتنعت عن أكل النشويات حتى لا يرتفع سكر الدم)) ، الإمتناع التام عن أكل النشويات خطأ وبالرغم من أن النشويات تزيد من سكر الدم حتى للأشخاص الغير مصابين بالسكري، ولكن من المهم جداً للمصابين بالسكري أن يأكلوا النشويات (مثل الخبز والمكرونة والرشدة والكسكسي والأرز..إلخ) ولكن بقدر معلوم بحيث لا يتجاوز 50% من كمية الأكل في الوجبة الرئيسية الواحدة (أي حوالي سبعة إلى ثمانية ملاعق من ملاعق الأكل المعروفة)، لأن عدم تناول النشويات والإمتناع عنها سيسبب في فشل بالجسم وعدم القدرة على النشاط الجسدي لأن النشويات هي المصدر الأساسي للطاقة التي يحتاجها الجسم لأداء وظائفه الحيوية، ثم بالإضافة إلى النشويات فإنه بإمكان الشخص أن يُكثر من أكل الخضروات والسَـلَطات.

((4- يبدو أنني في مرحلة الخطر الآن لأن الطبيب قال لي بأنني بحاجة إلى حُقن الإنسيولين)) ، بالطبع الحديث هنا عن النوع الثاني من الإصابة بالسكري، في الحقيقة لا أدري ما السبب في هذا المفهوم ولكن ربما لأن هناك بعض الأشخاص بدأو يستخدمون في حُقن الإنسيولين في مراحل متقدمة من إصابتهم بالسكري (أي بعد حدوث المضاعفات المزمنة للسكري) ، وهذا المفهوم في الحقيقة ليس صحيحاً فإنك ستحتاج إلى إستخدام حُقن الإنسيولين في أية لحظة يراها الطبيب أنها مناسبة وذلك لأن جسمك أصبح بحاجة لها. فإجتياجك للإنسيولين له علاقة بالتحكم في سكر الدم وليس له علاقة بخطورة المرحلة التي وصلت إليها.

((5- البدء بالإنسيولين للمصاب بالنوع الثاني من السكري معناه أنه تحول وأصبح لديه السكري النوع الأول)) ، لا ليس الأمر كذلك ، صحيح أن الإنسيولين هو العلاج المستخدم لعلاج النوع الأول من السكري ولا يمكن علاج النوع الأول من السكري بإستخدام الأقراص الخافظة لسكر الدم، ولكن ليس بالضرورة أن كل الذين يستخدمون في الإنسيولين هم من النوع الأول السكري، فكما ذكرت في النقطة رقم 4 أعلاه فإن هناك العديد من المصابين بالسكري النوع الثاني سيستخدمون الإنسيولين في مرحلة معينة من مراحل إصابتهم بالسكري.


((6- قيل أن الإنسيولين يسبب في مضاعفات السكري)) ، الإنسيولين يحمي من مضاعفات السكري وليس سبباً لها، والإنسيولين هو هرمون أساسي، والإنسيولين المصنّع حديثاً هو شبيه للإنسيولين البشري تماماً وهو نقي جداً، وهذا الأمر يجعل المضاعفات نتيجة الإنسيولين قليلة جداً. كما أن هناك العديد من الأبحاث المهمة والتي أوضحت بأنه لا توجد أية علاقة بين إستخدام الإنسيولين وزيادة مضاعفات السكري. بل بالعكس فإن معظم الدرسات الهامة أوضحت أن إستخدام الإنسيولين بصورة صحيحة يحد من حدوث المضاعفات للسكري بقيم كبيرة جداً.

((7- أشعر بأن حالتي الصحية جيدة فما الذي يجعلني أهتم بالعناية الدائمة للإصابة بالسكري)) ، في الحقيقة هذا الشعور حقيقي، أقصد أن المصاب بالسكري ليس لديه أعراض كثيرة وخاصةً في بداية تشخيص الإصابة بالسكري وعند البدء في العلاج، وعندما تختفي الأعراض التي كانت موجودة بسبب إرتفاع سكر الدم أثناء التشخيص فقد يعتقد المريض بأنه شُفي من الإصابة بالسكري أو أن السكري ليس خطير أو أن بالمصاب بالسكري ليس بحاجة إلى عناية دائمة أو أنه يرغب في التوقف عن تناول الأدوية. إن هذه المشاعر خاطئة في الحقيقة لأن خطورة الإصابة بالسكري هو ((حدوث المضاعفات المزمنة)) والتي تحدث بعد مرور مدة من الزمن ليست بالقصيرة أي بعد مرور 15 أو 20 سنة من بداية تشخيص السكري وتحدث المضاعفات في حالة عدم التحكم الجيد بسكر الدم وقد تكون الزيادة في سكر الدم غير ملحوظة من قِبل المصاب بالسكري، وهنا تكمن خطورة الإصابة بالسكري (حتى أن بعضهم يصف الإصابة السكري بالقاتل الصامت)، فوجب الإهتمام والتأكد من التحكم بالسكري وذلك بالحصول على القيم المقترحة لسكر الدم وذلك بإستخدام أجهزة قياس سكر الدم والتحليل الدوري للسكر التراكمي لسكر الدم ومتابعة ضغط الدم وتحليل الدهون بالدم من وقت لآخر.

((8- ليس هناك ما يدعو لأن أقوم بقياس سكر الدم فإنني بإمكاني الشعور بزيادة سكر الدم "هكذا" بدون الحاجة إلى إستخدام جهاز قياس سكر الدم)) ، الكثير من المصابين بالسكري يقولون ذلك، وفي الحقيقة فإنه فعلاً هناك بعض "قلة" من المصابين بالسكري لديهم القدرة على الشعور بزيادة سكر الدم، ولكن الأبحاث العلمية أوضحت بأن معظم "الأغلب" المصابين بالسكري ليس لديهم القدرة على التخمين الصحيح بمعدل سكر الدم لديهم. فهناك من يقول لك بأنه لا يشعر بزيادة السكر بدمه وهو في الحقيقة أكثر من 200 ملجم/ديسيليتر، والبعض الآخر لا يشعر بأعراض زيادة سكر الدم إلاَ بعد أن يكون سكر دمه أكثر من 350 ملجم/ديسيليتر. فالتخمين والتوقع لقيمة السكر بالدم بدون قياسه بإستخدام الأجهزة "علمياً" تبث بأنه في الغالب خطأ. فأترك شعورك جانباً وقم بقياس السكر بالدم بجهازك.


((9- لو أنني أهتم بنفسي وأتبع حمية غذائية جيدة وأمارس الرياضة فلا يوجد هناك أهمية للإستمرار في تناول أدوية علاج السكري)) ، بالطبع الحديث هنا عن النوع الثاني من السكري، في الحقيقة قد يكون ذلك ممكناً ولكن لعدد قليل جداً من المصابين بالسكري النوع الثاني، حيث أن الإصابة بالسكري النوع الثاني من طبيعتها الإستمرارية، أي أن السبب في حدوث النوع الثاني من السكري مستمر حتى لو أن المصاب بالسكري مستمر وبصورة جيدة في الحمية الغذائية وممارسة الرياضة. وهذه الإستمرارية في تدهور ضعف خلايا البيتا ستجعل إستخدام الأقراص الخافظة للسكر أمراً حتمياً. إذاً هل صحيح يمكن الإستغناء عن إستخدام الأقراص لعلاج السكري؟ الإجابة : في الغالب لابد من إستخدام الأقراص أو الحقن بمرور الوقت. وحسب خبرتي فإنه من الصعب التحكم في الإصابة بالنوع الثاني من السكري بالإعتماد على الحمية والرياضة فقط.

((10- مضاعفات الإصابة بالسكري حتمية)) ، بالطبع هذا مفهوم خاطئ وقد تبث علمياً أن التحكم الجيد في سكر الدم يخفف من حدوث مضاعفات السكري المزمنة بصورة كبيرة جداً ، فمضاعفات السكري المزمنة ليست حتمية.

((11- أكل الحلويات بكثرة يُسبب في السكري)) ، لا .. فحدوث السكري ليس بالسهولة هذه، فالسبب في حدوث السكري أكثر تعقيداً من ذلك.

((12-السمنة تُسبب السكري))، لا ... وإلا فكل المصابين بالسمنة لديهم السكري ولكن الأمر ليس كذلك. فحوالي 20-40% فقط من الذين لديهم السمنة يحدث لهم السكري، إلا أن السمنة من أحد العوامل المهمة لزيادة العُرضة للإصابة بالنوع الثاني من السكري وخاصةً لو أن هناك تاريخ أسري للإصابة بالسكري أي أن أحد أفراد العائلة كالأب أو الأم أو الأخ أو الأخت لديهم السكري النوع الثاني.

 د. سالم الحبروش

السبت، 30 أبريل 2016

هل توفر وزارة الصحة أجهزة فحص السكر وملحقاتها لمراجِعِي مراكز السكري ؟


هل هذا صحيح ؟ ( حسب تجربتي ... لا )
طالب بحقك في الحصول على العلاج كاملاً ...

التغلب على وحش الإكتئاب

التغلب على وحش الإكتئاب

Defeating the Depression Monster

كتب بواسطة : Lawrence "rick" Phillips Ed.D.

شخص ينتمي لمجموعه أنا عضو فيها سأل سؤالا هذا الاسبوع . بدا لي السؤال مميزاً لعدة أسباب ولكن الأكثر أهمية منها كون السؤال أحاط ضمنا بجوانب عديدة ..  السؤال كان :

“How do you do it? How do you work, go to school, raise a family or succeed with a chronic disease?”
كيف فعلتها؟ كيف تعمل ، تذهب للمدرسة ، تنشأ أسرة أو تنجح مع مرض مزمن ؟ 

هذا السؤال يفتح الباب للكثير من المعلومات وبالعودة الى الشخص اللذي طرحه نجده مريض بالربو asthma ولديه هذه الحالة منذ 15 سنة . الآن هو في عمر 17 وهو يستعد للتخرج من الثانوية في غضون أشهر وهو قلق بشأن التكيف مع عالم بعيد عن البيئة اللتي نشأ فيها ...

الاكتئاب والمرض المزمن : 

أعتقد أننا اذا عايشنا مرضا مزمنا منذ الصغر فقد سبق وطرحنا على أنفسنا ذاك السؤال ...
وان كنت مثلي فأعتقد أنه يشدك رؤية شخص يافع مضطرب بشكل رهيب بشأن ما ستكون عليه حياته المستقبلية . أو كما كتب Douglas Adams أحد كتابي المفضلين في مؤلفه  ‘Hitchhikers Guide to the Galaxy’ عن شاب يافِع كان قلِقاً بخصوص الحياة والكون وكل شيء !




حقاً لم أكن أملك نصيحة حكيمة لأشارِكها معه . هل من المنصف أن أكتب ماجرى؟ لقد كنت هناك .. لقد فهمت السؤال
هل من العدل أن أقول أن بإمكانك تخطي ذلك ... لا أعاني من الربو asthma ولكني أتذكر حين تم تشخيصي بالنوع الأول من السكري في عمر 17 . هل من العدل أن أقول أو أكتب لا عليك ... ترفع عن ذلك المشاكل تنالنا جميعا ( لا أعتقد ذلك ) .

بالطبع لا يمكنني تشخيص أي أحد ( لست من هذا النوع من الدكاترة ) ولكني أتوقع أن الاكتئاب قد يكون في جذور المشكلة .
على أية حال ، الاكتئاب هو الاعتلال المشترك في العديد من الحالات المزمنة وما وصفه ذلك الفتى ( سؤاله وطريقة طرحه للسؤال ) بدا أكثر من حالة عابرة لم أتمكن من الاستمرار وكيف أستمر ؟

مواجهة الوحش CONFRONT THE MONSTER :
كيفية التعامل مع هذا الوحش الاكتئاب هو سؤال المليون دولار . ومن خلال تجربتي الخاصة أعلم أنه عندما أختار عدم التعامل مع اكتئابي فإنه سيبتلعني
 I was swallowed up by it.
لذا إذا كان هذا الشاب يعاني الاكتئاب فإنه من المهم معالجته .وخصوصا أن الاكتئاب هو السبب الرئيسي للضغوط عند الشباب والكبار ممن يعانون أمراض مزمنة .

ولكن اذ كان الاكتئاب عدونا المشترك فلا بد من طرق عامة مشتركة كذلك للتعامل معه . ربما تكون خطوة جيدة أن يبدأ هذا الشاب بمقابلة المستشار النفسي المدرسي ولكن ماذا عن الكبار ممن يمرون بنفس حالته ( يسألون ذات الأسئلة ويستصعِبون الحياة ويحملون هم المستقبل ) ... هل تنفع الاستعانة بصديق ؟ هل الأصدقاء مأهلون فعلاً لتقديم العون في هذه المسألة ؟ ( الأمر غير مضمون ؛ Doubtful) أو ربما علينا نصحهم بالتوجه لطبيب العائلة .
هل كان في تجربتنا مع أطباء العائلة أ قدموا حلول جيدة للاكتئاب (ليس بالضبط ) أو ربما ينبغي على الشخص أن يهاتف المكتب المحلي للصحة النفسية ( الأكثرية لن تفعل ذلك ) اذن ماهو الطريق الأوضح والأكثر نفعا للتعامل مع اكتئاب شخص يعاني مرضا مزمنا . أنا لا أدري ولن أتظاهر بقدرتي على تقديم الجواب الأفضل ما عدا تقديمي كل شيء يخطر على بالي ومن ضمنه ما ذكرته بالأعلى . فنحن لا نعلم بالضبط ماللذي سيكون نافع وضروري needed/helpful  لكل شخص .

اللذي أعلمه أنه عندما يسأل شخص هذا النوع من الاسئلة فإن الآثار أو التبعات غالبا أكبر من كون القضية مجرد فتى يسأل سؤالا غبيا و الرد عليه بـ" تخط ذلك كما فعلت " أو ( بالعامية طنش وعيش حياتك ) ليس برد جيد أبداً .
آمل أن نجد يوما ما حلولا أفضل من اللتي ذكرتها أعلاه .

مواضيع مماثِلة :

* الاكتئاب والمرض المزمن متصاحبان .
* الحجم أو الحل الواحد لا يناسب الجميع .
* جلسات الحوار العلاجية تبدو أفضل وسيلة دِفاعية الآن .
*نحن بحاجة لطرق أفضل للتعامل مع الاكتئاب والمرض المزمن .

المصدر : 

Defeating the Depression Monster

الجمعة، 29 أبريل 2016

انخفاض السكر الحاد ( Hypoglycemia ) و الحميات المنخفضة السعرات ( Low-Calorie Diets ) مقال للدكتور Steve Parker :

الإنخفاض الحاد و الحِميات المنخفضة السعرات 
الكاتب الدكتور : Steve Parker

الإنخفاض الشديد في سكر الدم هو الخطر الفوري الأكبر اللذي قد يتعرض له مريض بالسكر بدأ للتو حمية مقيدة للكربوهيدرات مع أو بدون برنامج رياضي جديد.

الهيبوغلايسيميا تعني انخفاض السكر بشكل غير طبيعي (تحت 60-70 ملغ / دل) ويرتبط ذلك بأعراض مثل : الضعف ، الشعور بالضيق و القلق ، التهيج و الرعشة ، التعرق و الجوع ، سرعة دقات القلب ، ضبابية الرؤية ... صعوبة التركيز أو الدوخة . الأعراض غالبا ما تبدأ فجأة و دون تفسير واضح
ان لم يتم التعرف عليها و معالجتها من الممكن أن تؤدي الهيبوغلايسيميا الى اللاتناسق في حركة الجسم ، تغير الحالة العقلية ( التفكير الغامض ، الإرتباك ، السلوك الغريب و الخمول ) فقدان الوعي ، نوبات  وحتى الموت ( في النادر )

طبيك الخاص و غيره من أعضاء فريق الرعاية الصحية سيعلمونك كيفية التعرف على نقص السكر في الدم و كيف تعالجه فوراً في مراحله المبكرة بتناول الجلوكوز وغيره من الكربوهيدرات .. 6 أوقية سائلة fl oz من عصير الفاكهة المحلى ( 180 مللتر ) ، 12 أوقية سائلة fluid ounce أو  ( 360 مللتر ) من الحليب ، 4 ملاعق شاي teaspoon  أو 20 مللتر من سكر المائدة المخلوط في الماء بمعنى 4 ملاعق شاي = 20 مللتر ، 4 أونصات سائلة ( 120 مللتر ) صودا ، الحلوى ، أقراص الجلوكوز أو معجونه .. الـخ
 15-30جم من الكربوهيدرات كفيلة بمعالجة الإنخفاض في غضون 20 دقيقة .

إذا تضاءل الوعي لدرجة لا يمكن معها ابتلاع الطعام يجب اعطاء حقنة الجلوكاجون تحت الجلد أو في العضل و حتى الغير متخصصين في الرعاية الصحية من الممكن تدريبهم عليها .
اسأل طبيبك اذا كنت معرضاً لخطر نقص سكر الدم الشديد و اطلب منه كتابة وصفة لك بعدة طوارىء الجلوكاجون من الصيدلية.

لا تفترض أن سكرك منخفض في كل مرة تشعر فيها : بالقليل من ( الجوع ، الضعف ، القلق ) استخدم جهاز قياس السكر لتتأكد كلما أمكنك ذلك ، إذا كنت تواجه الهيبوغليسيميا ( نقص السكر الشديد في الدم ) ناقش خيارات ادارة هذا الوضع مع طبيبك : تعديل جرعات الدواء ، تناول المزيد من الكربوهيدرات خلال اليوم
التغيير في كميات الوجبات وأوقاتها . تعديل روتين النشاط ... الخ
تناول الطعام في فترات منتظمة ثلاث أو أربع مرات يوميا يساعد على منع نقص السكر في الدم...
نشر استهلاك الكربوهيدرات خلال اليوم يساعد كذلك . الأشخاص النشيطون خلال النهار يمكنهم التركيز على وجبات الإفطار و الغداء أكثر من وجبات ما قبل النوم .

بالنسبة للسكريين اللذين لا يعالجون بالانسولين أو بالحبوب فليس عليهم القلق بخصوص الهيبوغلايسيميا حيث يكون خطرها بالنسبة لهم نادراً وبالمثل من يتعالج من السكريين بنظام حمية غذائية ، metformin ميتفورمين ،  colesevalam و/ أو alpha-glucosidase inhibitor عليهم ألا يتناولوا المزيد من الدواء إن واجهتهم مشكلة نقص السكر.

 Sitagliptan و saxagliptin لا يبدو أنهما يتسببا في خفض مستويات السكرسواء استخدمت وحدها أو مجتمعة مع الميتفورمين أو thiazoladinedione

 Thiazolidinediones اذا استخدمت منفردة أو لوحدها فإنها تسبب في حدوث الهيبوغليسيميا فقط في 1-3% من المستخدمين و ربما بنسبة أعلى عند الفئات اللتي تتبع نظاما محدود السعرات أو قليل الكاربوهيدرات.

اعتبارا من 30 أغسطس 2009 ، أنا لست متأكدا مما اذا كان بروموكريبتين  bromocriptine في حد ذاته يسبب نقص السكر في الدم: لا أظن، ولكن تحقق مع طبيبك الخاص أو الصيدلي.

نقص السكر في الدم هو مصدر قلق و لكن لمرضى السكري اللذين يتناولون الانسولين ،  السلفونيل يوريا، thiazolidinediones، meglitinides ،   البراملينتيد + انسولين ( pramlintide plus insulin ) ، اكسيناتيد + السلفونيل يوريا exenatide plus sulfonylurea.

اذا كنت تتعالج بأي من الأدوية السابقة فقد تحتاج أو لا تحتاج لتعديل الجرعة بانقاصها تدريجياً وذلك يعتمد على حال مستويات الجلوكو عندك قبل بدء النظام الغذائي

على سبيل المثال إذا كانت مستويات الجلوكوز قبل بدء الحمية دائماً فوق الـ200 ملغم /دل في حال الصيام و بعد الوجبة دائماً أكثر من 250 ملغم /دل في هذه الحالة لن تحتاج لتقليل جرعات أدويتك اذا بدأت حمية منخفضة الكربوهيدرات مع مثل هذه المستويات من جلوكوز ( سكر ) الدم في هذه الحالة ستنخفض المستويات المرتفعة من سكر الدم بأمان ..

ومع ذلك، يجب عليك مراقبة مستويات السكر الخاصة بك بجهاز القياس المنزلي في كثير من الأحيان خلال الأسبوع الأول من النظام الغذائي: قبل كل وجبة وقبل النوم، اذا استشعرت ارتفاعا حادا أو انخفاضا في سكر الدم .

من ناحية أخرى، قد يكون الجلوكوز تحت سيطرة جيدة قبل بدء النظام الغذائي : سكر صائم  90-130 ملغ / دل ، وبعد الوجبات تحت 180. وفي هذا الظرف، طبيبك يجب أن ينبهك إلى خفض جرعة الدواء بنحو 25 في المئة ، أو وقف واحد من أدوية السكري الخاص بك إذا كنت تأخذ أكثر من واحد. وبطبيعة الحال، مراقبة السكرعن طريق الجهاز قبل وجبات الطعام وعند النوم خلال الأسبوع الأول من النظام الغذائي الخاص بك على الأقل ، و في أسوأ الظروف يكثر عدد مرات القياس إذا شعرت بانخفاض السكر Hypoglycemia  أو قلقت بشأنه .

اتباع نظام غذائي مخفض السعرات الحرارية في كثير من الأحيان يؤدي الى انخفاض مستويات الجلوكوز، وربما تنخفض بشكل خطير إذا لم تقلل جرعات الدواء بشكل مناسب.

الـمصـدر :

Hypoglycemia & Low-Calorie Diets
By Steve Parker M.D

Hypoglycemia is the biggest immediate risk for a diabetic starting a calorie-restricted diet, with or without a new exercise program.  Hypoglycemia means an abnormally low blood sugar (under 60–70 mg/dl) associated with symptoms such as weakness, malaise, anxiety, irritability, shaking, sweating, hunger, fast heart rate, blurry vision, difficulty concentrating, or dizziness.  Symptoms often start suddenly and without obvious explanation.  If not recognized and treated, hypoglycemia can lead to incoordination, altered mental status (fuzzy thinking, disorientation, confusion, odd behavior, lethargy), loss of consciousness, seizures, and even death (rare).

Your personal physician and other healthcare team members will teach you how to recognize and manage hypoglycemia.  Immediate early stage treatment involves ingestion of glucose or other carbohydrate: six fl oz (180 ml) sweetened fruit juice, 12 fl oz ( 360 ml) milk, four tsp (20 ml) table sugar mixed in water, four fl oz (120 ml) soda pop, candy, glucose tablets or paste, etc.  Fifteen to 30 grams of glucose or other carbohydrate should do the trick.  Hypoglycemic symptoms respond within 20 minutes.

If level of consciousness is diminished such that the person cannot safely swallow, he will need a glucagon injection.  Non-medical people can be trained to give the injection under the skin or into a muscle.  Ask your doctor if you are at risk for severe hypoglycemia.  If so, ask him for a prescription so you can get an emergency glucagon kit from a pharmacy.

Do not assume your sugar is low every time you feel a little hungry, weak, or anxious.  Use your home glucose monitor for confirmation when able.  If you do experience hypoglycemia, discuss management options with your doctor: medication adjustment, eating more calories per day, shifting meal quantities or times, adjustment of exercise routine, etc.  Eating at regular intervals three or four times daily helps prevent hypoglycemia.

Diabetics not being treated with pills or insulin rarely need to worry about hypoglycemia.  Similarly, diabetics treated only with diet, metformin, colesevalam, and/or an alpha-glucosidase inhibitor should not have much, if any, trouble with hypoglycemia.  Sitagliptan and saxagliptin do not seem to cause low glucose levels, whether used alone or combined with metformin or a thiazoladinedione.  Thiazolidinediones by themselves cause hypoglycemia in only 1 to 3% of users; perhaps a higher percentage in people on a reduced calorie diet.  As of August 30, 2009, I’m not sure if bromocriptine by itself causes hypoglycemia: I suspect not, but check with your own doctor or pharmacist.

Hypoglycemia is a concern, however, for diabetics taking certain other medications: insulin, sulfonylureas, thiazolidinediones, meglitinides, pramlintide plus insulin, exenatide plus sulfonylurea.  If you are treated with any of these, you may or may not require a downward adjustment in dosage.  It depends on what your glucoses are running before you start your diet.  For example, if your pre-diet fasting glucoses are always over 200 mg/dl and post-prandial (after meal) glucoses are consistently over 250, you probably don’t need any downward adjustment of drug dosages when you start the diet.  Your glucoses have room to fall safely.  Nevertheless, you should monitor your sugars on your home glucose monitor frequently during the first week of the diet: before each meal and at bedtime, more often if you sense your glucose is too high or low.

On the other hand, your glucoses may be under good control prior to initiation of the diet: fasting glucoses 90 to 130 mg/dl, after-meal glucoses under 180.  In this circumstance, your doctor should suggest reducing your medication dose by about 25 percent, or stopping one of your diabetic medications if you take more than one.  Of course, monitor your sugars by machine before meals and at bedtime during the first week of your diet, at least.  Monitor more often if you suspect hypoglycemia or worry about it.

A reduced-calorie diet will quite often lower your glucose levels, perhaps dangerously low if you don’t reduce drug dosages appropriately.

الأحد، 24 أبريل 2016

خُرافة السعرات الحرارية Calories اللتي صدقناها لعشرات السنين

خُرافة السعرات الحرارية Calories اللتي صدقناها لعشرات السنين مترجم عن الكاتبة ginger vieira

لقد تم تدريسنا لعقود بأن حساب عدد السعرات الحرارية ( الكالوريز ) هو الطريق الأفضل لخسارة الوزن الزائد وتعزيز التغذية . في الواقع ، الأمر لا يتطلب الكثير من التجربة لإدراك أن هذه النظرية سطحية جداً وتفتقد للعديد من الجوانب الأخرى المتعلقة بخسارة الوزن من خلال التغذية .

إذا كان معدل استهلاكنا للسعرات الحرارية هو كل ما يلزم للوصول الى الوزن المثالي ؛ اذن فتناول 1400 سُعرة حرارية من كعك الشوكولاته لمرأة  5’4 يجب أن يكسبها نفس الفوائد الغذائية اللتي تحصل عليها من خلال تناول 1400 سعرة كذلك من الخضار المشوي ، أوالمكسرات ، أواللحوم الخالية من الدهن ، أوالفواكه.

وعلى الجانب الآخر ، لأولئك اليائسين من خسارة الوزن فإن تناول المزيد و المزيد من الكالوريات أو السعرات الحرارية لا يقود بالضرورة الى اكتساب المزيد من الباوندات !

 نظرية السعرات الداخلة و السعرات الخارِجة نظرية غير منطقية وهي سبب جعل العديد من الناس يعانون في طريقهم  لخسارة الوزن . Jonathan Bailor ينتقد هذه النظرية في كتابه الجديد : The Calorie Myth: How to Eat More, Exercise Less, Lose Weight, and Live Better
اسطورة السعرات الحرارية : كيف تأكل أكثر ، وتتمرن أقل ، وتخسر الوزن وتعيش حياة أفضل .

خرج هذا الكتاب بالتعاون مع أفضل العلماء لمدة تزيد عن 10 أعوام وتحليل أكثر من 1300 دراسة وحشد التأييد من أفضل أطباء كلية الطب في هارفارد وجامعة جونز هوبكنز، وييل، وجامعة كاليفورنيا، Jonathan Bailor أخصائي تغذية وخبير رياضي ومدرب شخصي سابق متخصص في التغذية عالية الجودة والتمرين لاكتساب اللياقة و العافية .

بايلور Bailor يشرح في كتابه النواقص والعيوب في وصفة حساب السعرات الغير مجدِية :

"

في طريقة حساب السعرات 100 سُعرة حرارية من الخضار = 100 سُعرة حرارية من الحلوى . هل الطرفين متساويين؟ هذا لا يبدو صحيحاً لأنه ليس بصحيح ففي حين تعتبر بعض الكالوريات أو السعرات الحرارية بمثابة وقود لخسارة الوزن فإن هناك سعرات حرارية أخرى تعمل ضدنا . لمذا ؟ السبب هو أن تناول الأطعمة ذات القِيمة العالية مثل النباتات العضوية والبروتينات، والدهون، يوازن الهرمونات التي تنظم عملية الأيض metabolism .

"
ولحسن الحظ فإن بايلور ليس أول واحد يعالج هذه القضية أو يتطرق لها فعملُهُ مدعوم بأعمال الدكتور مارك هيمان، مايكل بولان، الدكتور ويليام ديفيس، الدكتور سارة غوتفريد ... وغيرها الكثير!

بايلور لا يدفع بنظام غذائي جديد مبتدع ولكنه بدلاً عن ذلك يثقف القراء بـدراسات بحثية أثناء توضيحه لما يقف خلف المبادىء و المفاهيم من علم بشكل مبسط ، مثال ذلك :

* ما الذي يمنع الجسم من حرق الدهون للحصول على الوقود؟
* لمذا لا تجعلك الدهون اللتي تتناولها ضمن غذائك سميناً ؟
* الفرق بين الكوليسترول الموجود في الغذاء وكوليسترول الدم ؟
* لمذا لاترادف أو لا تساوي عبارة قليل الدسم لمذا لاتساوي صحي ؟
* لمذا لا تعتبر ممارسة المزيد و المزيد من الرياضة طريقة مناسبة لخسارة الوزن ؟

هذا المقتطف هو توضيح لـ تأثير الدهون الغذائية على مستويات الكوليسترول في الدم:


لم يثبت أبداً أن تناول الأطعمة العضوية أو الكاملة المحتوية على الدهن يقود الى مستويات كوليسترول خطيرة . وتأثير الدهن الغذائي الطبيعي على مستويات الكوليسترول لم يثبت أبداً أنه يقود للأمراض القلبية . وقد أظهرت الدراسات في الواقع عكس ذلك ، فالحمية العالية المحتوى النشوي القليلة المحتوى الدهني والبروتيني المدعومة من قبل الحكومات هي اللتي أُثبت دورها في رفع مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية . على سبيل المثال : دراسة تم نشرها عام 2009 في مجلة نيو انجلاند جورنال اوف ميديسين وقد ذهبت هذه الدراسة بعيدا حيث أسمتِ الكوليسترول الجيد HDL [good cholesterol] أسمتهُ بـِ كوليسترول
‘a biomarker for dietary carbohydrate. أ العلامة البيولوجية لمدى استهلاكك من للكربوهيدرات الغذائية بمعنى بتناولنا المزيد من الكربوهيدرات القليلة الدسم أو القليلة المحتوى الدهني فإننا نخفض مستوى الكوليسترول الجيدHDL المفيد لصحة القلب .
"

احصل على المزيد من التأصيلات البحثية من كتاب


وعليكم بالاطلاع علـى مقابلته في برنامج the Fat-Burning Man الرجل الحارق للدهون فقد تعمق في تلك المقابلة مع Abel James في توضيح مفاهيم خاطئة تم تدريسها حول السعرات الحرارية و التغذية .
 رابط اللقاء his podcast interview with Abel James

رابط المقالة الأصلي هنا =

أكثر العناوين شعبية على موقع diabetesdaily.com


دع العالم يعرف بأن الحمل ممكن مع النوع الأول لمرض السكري
letting-the-world-know-pregnancy-with-type-1-diabetes-is-possible


هل يعرفنا السكري ؟


الحمية المنخفضة الكربوهيدرات أفضل من الحمية المنخفضة الدهون لصحة الأوعية الدموية
low-carb-better-than-low-fat-for-cardiovascular-health


فيديو : يوم في حياة والد لمصاب بسكري نوع 1


تعانين من النوع الأول وتفكرين بالحمل ؟ اطلعي أو انضمي للدراسة التالية ...

have-type-1-and-thinking-about-pregnancy-join-this-study


التغلب على وحش الاكتئاب
defeating-the-depression-monster

علاج الاعتلال العصبي : دراسة تُظهِر تطورات مع حقن  C-Peptide
treating-neuropathy-study-shows-improvements-with-c-peptide-injections

6 سلطات مُشبِعة تساعدك على التخلص من السموم هذا الربيع
satisfying-salads-to-help-you-detox-this-spring




الجمعة، 22 أبريل 2016

كتاب : مرض السكر .. أسبابه .. أعراضه .. مضاعفاته .. علاجه ؛ د.عزيزة علي

الكتاب :
post-8862-0-59604800-1448144289_thumb.jpلمؤلفته الدكتورة : عزيزة عبدالعزيز علي 

المــحتويــات :

مقدمة تاريخية
التعريف بالمرض
أسباب الإصابة بمرض السكر
أنواع مرض السكر
أعراض مرض السكر وكيفية اكتشاف الإصابة به
تشخيص مرض السكر ( Diagnosis of Diabetes Milletus )
كيفية التعايش مع مرض السكر - 1 - قياس نسبة السكر في البول
- 2 - قياس نسبة السكر في الدم
كيفية التعايش مع مرض السكر - متى ترتفع نسبة السكر بالدم ؟
كيفية التعايش مع مرض السكر - متى تنخفض نسبة السكر في الدم ؟
كيفية التعايش مع مرض السكر- 3 - معرفة الوزن المثالي
يتبع معرفة الوزن المثالي ؛ كيفية انقاص الوزن :
كيفية التعايش مع مرض السكر - 4 - النظام الغذائي لمريض السكر
تابع العناصر الغذائية الهامة في النظام الغذائي لمريض السكر
كيفية التعايش مع مرض السكر - 5 - التمرينات الرياضية وأهميتها
كيفية التعايش مع مرض السكر - 6 - علاج مرض السكر
الحبوب المعالجة لمرض السكر
العلاج باستخدام حقن الانسولين
العلاج باستخدام مضخة الانسولين & علاج مرضى السكر من الأطفال
مضاعفات مرض السكر : أولاً : أُثر مرض السكر على الجلد
مضاعفات مرض السكر : ثانياً : أثر مرض السكر على الأسنان
مضاعفات مرض السكر : ثالثاً : أثر مرض السكر على الأوعية الدموية ( الجهاز الدوري والدورة الدموية )
تابع : المضاعفات ؛ ثالثاً : أثر مرض السكر على الأوعية الدموية ( اصابة الأوعية الدموية الكبيرة )
تابع : المضاعفات ؛ ثالثاً : أثر مرض السكر على الأوعية الدموية ( اصابة الأوعية الدموية الدقيقة )
تابع المضاعفات : أثر مرض السكر على الأوعية الدموية { الذبـحة الصدرية ؛ جلطة القلب ؛ تصلب شرايين المخ ؛ ضعف دوران الدم بالأطراف
أثر مرض السكر على العين
مضاعفات مرض السكر : رابعاً : أُثر مرض السكر على الأعصاب
مضاعفات مرض السكر: خامساً : أُثر مرض السكر على الكليتين
مضاعفات مرض السكر: سادساً : أثر مرض السكر على المفاصل
الوقاية من مضاعفات المرض
مرض السكر والصيام
مرض السكر والزواج والإنجاب
مرض السكر والحمل
مرض السكر ونزلة البرد ؛ مريض السكر والسفر؛ مرض السكر والطفل
{ المراجع }

RENAL PROFILE / وضع الكلى عندي 2014م

حتى إذا استيأس ❤...

  ❤