الاثنين، 25 ديسمبر 2017

للمرة الأولى: علماء يلتقطون صورا توضح كيفية تفاعل الإنسولين مع الجسم

يقول علماء أستراليون إنهم التقطوا صورا توضح كيفية تفاعل الإنسولين مع مستقبله ليلتصق بالخلايا. ويأمل العلماء أن تساعد تلك الصور في الإسراع بإيجاد طرق جديدة لعلاج مرض السكري.

وقال مايك لورنس، وهو عالم بيولوجيا جزيئية في جامعة ملبورن: "حتى الآن لم يكن هناك صورة ثلاثية الأبعاد لتفاعل الإنسولين مع مستقبله. لقد كانت جزءا مفقودا". وأضاف لورنس وهو من معهد "إليزا هول للأبحاث الطبية" في ملبورن، أن الاكتشاف توج عشرين عاما من العمل. وقال: "لقد حصلنا على نتيجة واحدة بشكل تدريجي. وهي جزء من العملية العلمية وليست "لحظة للابتهاج بما جرى التوصل له". وينشر البحث في دورية "نيتشر".

وقال لورنس إن شركات الأدوية تعمل في الخفاء لأن ليس لديها أي معرفة مباشرة بالعملية المعقدة عن كيفية التصاق هورمون الإنسولين بمستقبله ليأخذ السكر من الدم كمصدر للطاقة. وأضاف: "هذا ما لدينا. هذه المعلومة الأساسية سوف تؤدي إلى تعزيز ملحوظ في صناعة الدواء التي تصنع كل هذا الإنسولين ومن هنا سوف نرى أشياء جديدة تدفق".

ويقود لورنس فريقا من الباحثين من أستراليا وأميركا وبريطانيا والتشيك استخدموا أجهزة مسرع دوراني تزامني (سينكروترون) في ملبورن وفي أوكسفورد في إنكلترا لفهم كيف يتم الالتصاق. ويوجه المسرع الدوراني التزامني شعاعا كثيفا من أشعة إكس إلى بلورات مصنوعة من المستقبل. وتسجل نموذجا على كاميرا يظهر الهيكل الذري. 

وقال لورنس: "يمر كل من الإنسولين ومستقبله لإعادة ترتيب عند تفاعلهما. يطوى جزء من الإنسولين وتتحرك أجزاء رئيسية داخل المستقبل لتتداخل في هرمون الإنسولين". 

خبر #منقول .

الأحد، 24 ديسمبر 2017

كتاب 1001 نصيحة للعيش بصحة جيدة مع مرض السكر (مترجم)

نصائح مباشرة تعطي تأثيرها حقاً
لـِ جوديث اتش . ماك كون
354 صفحة على البي دي اف

لتحميل الكتاب : 
https://ia902302.us.archive.org/13/items/ebook_slatop49/ebook_slatop49.pdf

كتاب للدكتور راجنر هاناس موجه لمرضى السكري النوع الاول ( غير مترجم )


الكتاب يقع في حوالي 450 صفحة ، مدعم برسومات جميلة  
 
وعنوانه : كيف تكون خبيرا في سكرك 

if you want something done well, do it yourself
you are the only one who can be relied upon to be there 24 hours a day,
and after a while you will be the greatest authority on your own diabetes.
learning to care for your diabetes from scratch, like learning anything else, 
is a matter of trial and error.
and during the process , you are bound to make some mistakes. 
however, you can learn from each of one these, indeed you will learn more from your own mistakes than from the mistakes other people have made.

اذا اردت عملا متقنا فاعمله بنفسك ، فانت الوحيد الذي يعول عليه أن يكون متواجدا 24 ساعة في اليوم
وبعد فترة من الزمن ستكون أعظم مرجع مختص بسكرك.
تعلم الإهتمام ورعاية سكرك من الصفر، مثله مثل أي شئ اخر ، سبيله التجربة والخطأ .
وخلال هذه العملية لابد أن تقع في اخطاء، ومع ذلك يمكنك أن تتعلم من كل واحد من هذه الاخطاء
وفي الحقيقة انت تتعلم من اخطائك اكثر من تعلمك من اخطاء الاخرين. 
.................
طبعا السلاح الاول لاكتساب الخبرة هو ( التعلم )
الكتاب موجه لمرضى السكري الاول 
للتحميل http://www.mediafire.com/?4oy9mq9n2w3
مقترح من قِبل : Dr- ammari

أعطِ أطراف أصابعك راحة

عند اجراء تحليل لمعرفة مدى انخفاض مستوى السكر بالدم ، تكون أطراف أصابعك هي المكان الوحيد اللذي يعطي نتائج دقيقة .أما اذا كنت تجري التحاليل لأية أغراض أخرى ، فاستخدم أماكن أخرى لأخذ عينات التحليل وأعط أطراف أصابعك الفرصة للراحة جرب ساعدك أو أعلى ذراعك ، أو سمانة الساق ، أو الفخذ ، أو كف يدك على بعد عدة بوصات تحت الإبهام أو الخنصر أو قرب معصمك هذه المناطق فيها أطراف عصبية أقل ، وبالتالي فإن أخذ عينات منها عادة سيكون أقل ايلاما .

لتحميل الكتاب : https://ia902302.us.archive.org/13/items/ebook_slatop49/ebook_slatop49.pdf

الساعد ليس الافضلً لفحص السكري ( منقول )

الساعد ليس الافضلً لفحص السكري

ذكر الباحثون أن مرضى السكّري الذين يحتاجون لمراقبة مستويات السكّر في دمهم، باستمرار، يجب ألا يستعملوا ساعد يدهم من أجل أخذ عينة لدمهم، إذا ما اعتقدوا أن مستويات السكر منخفضة. وبالرغم من أن اختبار مستويات سكّر الدم عبر وخز الساعد ينتج القراءات المشابهة لتلك المكتسبة من وخز طرف الإصبع، متى تكون مستويات السكر عالية أو طبيعية. لكن نتائج التقرير المنشور في مجلة Diabetes Care الطبية يشير الى أن تقديرات التحليل السريري، عن طريق استخراج عينة الدم من الساعد، قد يكون مبالغ فيها عندما تكون مستويات السكر في الدم منخفضة. وفي دراسة أولية، أعطى الباحثون في مستشفى Saiseikai، في طوكيو، عشرة متطوعين معافين حُقن الأنسولين الوريدية وذلك لتنزيل مستويات السكّر في دمهم. وتم قياس نسبة السكر استناداً الى عينات الدم المستخرجة من طرف الإصبع، وجزء الكفٌ السمين والساعد، كل خمس دقائق ولمدة سبعين دقيقة.


وسجلت أقل قيمة للسكّر في الدم (37) في طرف الإصبع، و38 في الكف و50 في الساعد. ويستنتج الباحثون أن مقياس الدم في الساعد يجب تفاديه لمنع القرارات السريرية الخاطئة. ويعتبر الباحثون كف اليد الموقع المناسب لأنه يقدم النسبة الدقيق مع ألم أقل. أما الدراسة الثانية، فأجريت في مستشفى Robert Debre Teaching Hospital الباريسية لمعرفة سواء كان الأطفال يفضّلون كف أو ساعد اليد، عدا عن طرف الإصبع، لاختبار مستويات السكّر في الدم. ولمدة أسبوعين، أُخذت لمجموعة الأطفال، الذين يعانون من مرض السكري من النوع 1 وتتراوح أعمارهم ما بين 5 و17 عاماً، أربع عينات من الدم يومياً تم سحبها من طرف الإصبع والكف والساعد بشكل عشوائي. وثم اختار الأطفال موقع النخز، لشهر واحد.

وفي نهاية فترة الدراسة، فضٌل ثلاثة أرباع الأطفال موقع كف اليد كبديل بسبب سهولة أخذ العينات وكذلك قلة الالم. كما أنتج الاختبار قراءة مماثلة من مواقع اليد الثلاثة، ما عدا أثناء فترات نسبة السكر في الدم المنخفضة، المعروفة باسم نقص السكر أو Hypoglycemia. فعندها، أظهرت العينة المستخرجة من طرف الإصبع مستويات السكر على 50، أما العينة المستخرجة من الساعد فكانت نسبة السكر فيها أعلى بنسبة 11 نقطة. 

السبت، 23 ديسمبر 2017

الوزن وجرعات الإنسولين .. المفهوم الخاطئ! ( منقول )

الأطباء يعتبرون الحمية والتمرين الرياضي المنتظم الحل الأمثل
الوزن وجرعات الإنسولين .. المفهوم الخاطئ!


لا أدري لم تترسخ المعلومة الخاطئة في مخيلة الفرد أحيانا أكثر من ترسخ المعلومة الصحيحة. أو أنه يصعب في بعض الأحيان محو معلومة خاطئة بسهولة من ذاكرة مريض السكري بعد تمركزها وترسخها. فكثير من الأوقات يأتي مريض السكري سواء ذلك المريض المصاب بمرض السكري النوع الأول المعتمد على الإنسولين أو مريض السكري النوع الثاني المعتمد على الأقراص المخفضة للسكر إلى طبيب السكري بقراءات سكر مرتفعة وحينما تسألهم أي تسأل هؤلاء المرضى عن صمتهم على هذه الارتفاعات السكرية يجيبون بأن جرعات الإنسولين يحكمها الوزن وأنه لا يمكننا زيادة جرعة الإنسولين عن مقدار معين وهو وحدة واحدة لكل كيلو جرام من الوزن. وللتحدث عن هذا الخلط للمفهوم العام عن جرعات الإنسولين وعدم التفهم الجيد والصائب له، فإننا نود التنبيه إلى أن الإنسولين ليس بالعلاج المضر كما يعتقد البعض وأن الذي يسبب الضرر هو ارتفاع السكر في الدم وليس زيادة جرعة الإنسولين. وحقيقة جرعة الإنسولين المتعارف عليها والتي يحفظها ويرددها البعض وهي وحدة واحدة لكل كيلوجرام كما أسلفنا هي معلومة صحيحة في مجملها، حيث يبدأ الطبيب عادة جرعات الإنسولين بهذا القدر ولكن الذي يحكم الجرعات فيما بعد هو قراءات السكر ومستواها في الدم وذلك بالاعتماد على القراءات المنزلية والمتابعة المتكررة لهذه القراءات. 

ولكن يجب أن يدرك المريض أن طبيب السكري لا يرغب هو نفسه في زيادة جرعة الإنسولين لخفض مستويات السكر في الدم، حيث أنه، أي الطبيب، يود ضبط مستويات السكر بوسائل أخرى كالحمية والتمرين أولا وبداية. ولكن إن لم يتم ذلك ولم يتحقق، تكون الوسيلة الممكنة هي زيادة جرعات الإنسولين. والتساؤل مرة أخرى هنا هل حقيقة أن زيادة جرعات الإنسولين لا تضر كما ذكرت سابقا. وللإجابة على هذا الاستفسار المنطقي فإنه من الناحية العلمية ومن الناحية الطبية ومما يتضح كذلك من الدراسات المستفيضة أن الإنسولين لا يضر إلا في حالة أن جرعاته، أي الإنسولين، تسببت في انخفاضات بين الحين والاخر ولا يدركها الفرد بسبب عدم التقيد بالتحليل المنزلي المتكرر. إن هذه الانخفاضات سواء المدركة منها أو غير المدركة تؤدي إلى زيادة شهية المريض لتناول الطعام وبالتالي إلى زيادة الوزن مما يقلل من حساسية الجسم لهرمون الإنسولين فيما بعد. وبالتالي يدخل المريض في حلقة مغلقة. والمقصود من ذلك أن زيادة جرعة الإنسولين تخفض مستوى السكر في الدم وبالتالي تزيد الوزن وبالتالي تقلل من الاستجابة للإنسولين وبالتالي يندفع الطبيب والمريض معا إلى زيادة جرعة الإنسولين والتي تخفض مستوى السكر في الدم مرة أخرى وهلم جرا. إن علاج هذه المشكلة يكون بكسر هذه الحلقة المغلقة وهو بالتخلص من هذه الانخفاضات وعدم زيادة جرعة الإنسولين المفرطة والبحث عن وسيلة أخرى لخفض السكر إما بالحمية أو الرياضة وزيادة الحركة وهي الطريقة الأمثل في كل الأحوال. 

إن مفهوم الوزن وحقن الإنسولين والعلاقة بينهما تلقي أيضا بظلالها وضلالها أيضا على مريض السكري النوع الثاني المستخدم للأقراص المخفضة للسكر. فعندما يطلب من مريض السكري النوع الثاني استخدام الإنسولين إضافة إلى الأقراص المخفضة للسكر بسبب زيادة مستويات السكر في الدم. فإن المريض يصيبه التخوف من زيادة الوزن ظنا منه أن الإنسولين مسبب رئيس لذلك مما يؤدي إلى عدم إقباله وتقبله لاستخدام الإنسولين. وخاصة النساء يصيبهم هذا التخوف أكثر من الرجال خشية زيادة الوزن. وهنا يجب التنويه الى أن السبب الرئيس في زيادة الوزن المصاحبة لاستخدام حقن الإنسولين هو انخفاض السكر بسبب عدم ضبط جرعة الإنسولين وليس الإنسولين في حد ذاته وإن التأخر أو التباطؤ في استخدام الإنسولين يؤدي إلى أضرار لا تحمد عقباها. 

قد يتساءل البعض عن فترات انخفاض السكر المسببة للإحساس بالجوع وبالتالي تناول الطعام والإفراط فيه. وقد يدعي البعض أن القراءات المنزلية ليس بينها ما يدل على انخفاض للسكر. وقد يكون هذا الأمر صحيحا بصفة عامة، ولكن قد تكون هذه الانخفاضات غير ملحوظة، وقد تكون هذه الانخفاضات ليلية وفي فترة النوم أو ما بعد النوم. ولذلك ينصح دوما بتحليل السكر أثناء النوم لإثبات أو نفي هذه الانخفاضات والعمل على علاجها والتخلص منها. 

ولقد توفرت في الآونة الأخيرة بعض أنواع الإنسولين التي تعمل على خفض عدد انخفاضات السكر وهي أنواع الإنسولين طويلة المفعول والتي تستمر لمدة أربع وعشرين ساعة. فقد دلت العديد من الدراسات الطبية أن مستوى انخفاض السكر الليلي وكذلك النهاري أقل بسبب استخدام هذه الأنواع الجديدة والتي تحضر على شكل أقلام سهلة الاستخدام والحمل والخزن. ولذلك أثبتت الدراسات أن الأنواع الجديدة والتي تعرف باسم مثيلات الإنسولين تخفض الوزن ولا تزيده كما معروف عن الإنسولين وقد يكون ذلك بسبب قدرتها على ضبط مستويات السكر ومعدلات السكر التراكمية من دون خفض للسكر. 

إن ضبط جرعات الإنسولين ليس بالأمر السهل كما يعتقد البعض والموازنة بين جرعات الإنسولين ومستوى السكر في الدم وانخفاضات السكر وزيادة الوزن يحتاج إلى جهد ومتابعة وبذل الوقت وكذلك الصبر وعدم اليأس. فالمسألة لا بد أن تأخذ على كونها نوع من التحدي والمثابرة للوصول إلى الهدف المرجو والغاية المطلوبة. وما نشاهده لدى البعض من اليأس في بداية الطريق والتخلي عن التحليل المنزلي لهو سبب رئيس في الإصابة بانخفاضات السكر وبالتالي زيادة الوزن. 

يعتبر الأطباء التمرين الرياضي المنتظم الحل الأمثل لزيادة حساسية الإنسولين وذلك بسبب نقص الوزن من ناحية وحرق السعرات الحرارية من ناحية أخرى. وهنا لا نتحدث عن التمرين الرياضي المقتصر على المشي فقط وإنما التمرين الرياضي الذي يرافقه ارتفاع في عدد نبضات القلب والتي تؤدي بدورها إلى حرق السعرات الحرارية ونقص الوزن. إن هذا النوع من الرياضة هو الذي يزيد من حساسية الإنسولين والتخلص من الوزن الزائد ويساعد على العمل على خفض جرعات الإنسولين.

المصدر http://www.alriyadh.com/935165

عدد حقن الانسولين اللازمة





من كتاب






السبت، 16 ديسمبر 2017

عيوب الإعتماد على المؤشر الجلايسيمي ( منقول )

المؤشر الجلايسيمي...
نظام رقمي لقياس مدى تحفيز أنواع المأكولات لارتفاع السكر في الدم فهل يمكن اتباعه؟؟؟



المؤشر الجلايسيمي (GI) glycemic index أي مؤشر او دليل سكر الدم هو نظام رقمي لقياس مدى تحفيز نوع من أنواع المأكولات لارتفاع السكر في الدم. وكلما ارتفع الرقم ازدادت كمية السكر في الدم. أي أن الطعام منخفض المؤشر الجلايسيمي سيتسبب في زيادة طفيفة للسكر في الدم، أما الطعام مرتفع المؤشر الجلايسيمي فسيتسبب في زيادة كبيرة للسكر في الدم. وإذا زاد مؤشر طعام ما عن 70فيعتبر مرتفع المؤشر الجلايسيمي، وان تراوح بين 56إلى 69فيعتبر متوسط المؤشر الجلايسيمي، وإن بلغ 55أو أقل فهو منخفض المؤشر الجلايسيمي. 
أما الحِمل الجلايسيمي (GL) glycemic load فهو مصطلح جديد نسبياً يتبع مصطلح المؤشر الجلايسيمي ويستخدم معه لإعطاء صورة أوضح عن تأثير استهلاك النشويات على ارتفاع نسبة السكر في الدم لأن المؤشر الجلايسيمي يدل فقط على سرعة تحوّل طعام نشوي إلى سكر ولا يدل على كمية النشا في ذلك الطعام والتي ستتحول إلى سكر، والمطلوب هو الحصول على المعلومتين لاستيعاب تأثير طعام ما على معدل السكر في الدم. وكمثال على ذلك نجد أن المؤشر الجلايسيمي للبطيخ الأحمر مرتفع ولكن كمية النشويات في البطيخ المحمل بالسوائل تعتبر قليلة ولذلك فحِمله الجلايسيمي منخفض. وإذا بلغ الحِمل الجلايسيمي 20أو أكثر فهو مرتفع، وإن بلغ 11إلى 19فهو متوسط، وإن بلغ 10أو أقل فهو منخفض. وعادة تكون الأطعمة منخفضة الحِمل الجلايسيمي منخفضة المؤشر الجلايسيمي. 

وبالرغم من أهمية المؤشر الجلايسيمي كطريقة للتحكم بتذبذب مستويات السكر في الدم إلا أنها ليست سهلة الاتباع للأسباب التالية: 

1- ندرة المعلومات المتعلقة بالمؤشر الجلايسيمي: فعلى الرغم من أن طريقة المؤشر الجلايسيمي موجودة منذ أكثر من عشرين عاماً إلا أن 5% فقط من الأطعمة قد تم تحديد مؤشرها الجلايسيمي. وبالإضافة إلى ذلك فإن أنواعاً من نفس الطعام قد يختلف مؤشرها الجلايسيمي (فللتفاح مثلاً أنواع كثيرة يختلف محتواها من النشويات باختلاف أنواعها ). ولذلك ليس بالإمكان دائماً تقدير مؤشر طعام ما من نوعه أو تركيبته. وهذا يعني انه يجب قياس كل طعام لتحديد مؤشره بدقة، وهذا يتطلب وقتا وجهدا وتكلفة. بالإضافة إلى أن العاملين في هذا المجال قليلون مقارنة بآلاف الأنواع من الأطعمة الجديدة التي تنتجها مصانع الأغذية كل عام. 

2- الاختلافات الكبيرة في قياسات المؤشر الجلايسيمي: فعلى الرغم من وجود قوائم قياسات لأنواع متعددة من الأطعمة إلا أنها غير دقيقة لأنها تشكل متوسطات لقياسات متعددة لانواع متعددة من نفس الطعام. وليس هناك خطأ في ذلك، ولكن النتائج الفعلية للطعام قد تختلف بشكل كبير. فمثلاُ، يتراوح قياس مؤشر البطاطس التي يميل لون قشرتها إلى الوردي والمطهوة بالفرن بين 56وَ 111وهذه نسبة اختلاف كبيرة. كما أن مؤشر نفس النوع يختلف باختلاف درجة نضجها فكلما نضجت ازدادت نسبة النشويات فيها. وهذه الاختلافات تجعل طريقة قياس المؤشر غير أكيدة. 

3- تأثير طريقة إعداد الطعام على مؤشره الجلايسيمي: وهذه مشكلة تؤثر على مصداقية هذا القياس، ولكن كقاعدة عامة تؤثر درجة تعرّض أي طعام للتصنيع على مؤشره الجلايسيمي، فعمليات مثل الطبخ او الفرم ترفع المؤشر لأنها تجعل عملية هضمه أسرع وأسهل.فمثلاً سلق المعكرونة لمدة 15دقيقة بدلاً من عشر دقائق يرفع من معدلها الجلايسيمي. 

4- تأثير خلط الطعام مع غيره من الأطعمة تؤثر على مؤشره الجلايسيمي: عادة ما يستهلك الإنسان غذاء يتألف من أنواع متعددة من الاطعمة، فإضافة الأطعمة الغنية بالألياف او البروتينات أو الدهون إلى الطعام النشوي يخفض عادة من المؤشر الكلي للوجبة. ولكن هذا قد يسبب الارباك لأن طعام مثل البيتزا يعتبر مرتفع المؤشر الجلايسيمي على الرغم من كمية النشويات القليلة فيه مقارنة بكميات البروتينات والدهون. 

5- الفروق الفردية في الاستجابة لارتفاع السكر في الدم: يختلف الأفراد في استجابة أجسامهم للنشويات، كما قد يختلف هضم نفس النوع من النشويات لدى نفس الفرد باختلاف ساعات النهار، وأخيراً يختلف الافراد في كمية الإنسولين التي تفرزها أجسامهم استجابة للأطعمة. 

6- الاعتماد على المؤشر الجلايسيمي والحِمل الجلايسيمي قد يؤدي إلى زيادة استهلاك الطعام: فمعرفة الإنسان بهما قد تزيد من استهلاكه للدهون وللسعرات الحرارية بشكل عام. وكمثال على ذلك نقارن بين التفاحة التي وزنها 138جراماً والتي مؤشرها 38وحِملها الجلايسيمي 6والتي توفر 16جراماً من النشويات والتي تعتبرمنخفضة المؤشر. وبين 4أونصات من اللوز السوداني وزنها أقل من التفاحة ومؤشرها الجلايسيميى الذي يبلغ 14أقل من مؤشر التفاحة وحِملها الذي يبلغ 2اقل من حِمل التفاحة. وبناءً على هذه المعلومات قد يبدو أن اختيار اللوز السوداني افضل من اختيار التفاحة، ولكن ملاحظة السعرات الحرارية في كليهما تدل على أن في التفاحة 72سعرة حرارية بينما في اللوز أكثر من 500سعرة حرارية!! وزيادة السعرات الحرارية لن تؤدي إلى تخفيف الوزن لأن زيادته عامل مؤثر في إصابة الفرد بمتلازمة الأيض. ومعرفة هذه المعلومات عن المؤشر الجلايسيمي مهمة كثقافة غذائية لتفادي الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع المؤشر الجلايسيمي، لكن تطبيقها صعب للأسباب المذكورة أعلاه. والأفضل منها هو الابتعاد عن الأطعمة (خاصة النشويات) المعالجة والمكررة، والحرص على تناول طعام متوزان غني بالألياف يتألف من نشويات وبروتينات ودهون .

الخميس، 14 ديسمبر 2017

Standard Deviation الإنحراف المعياري


From "Pumping Insulin", by John Walsh and Ruth Roberts, page 19:

"Emphasis is rightly placed on high blood sugar levels as a cause for damage, but evidence also points to up and down or unstable readings as an additional culprit."

Standard deviation is obtained from insulin pumps, and some glucose meters (including cgm) and the programs that the meters and pumps upload their data to.

What are we measuring here? We are measuring how tightly packed your readings are around your average, or to state the opposite, how widely scattered they are.

If you yo-yo all day from high to low and back, that will show up as a high standard deviation. If you are very stable, without many highs or lows, that will show up as a very low SD.

The lower the number the better.

What is a good number? Walsh says get it under 65 mg/dl (3.6 mmol), or under half your average glucose for a type 1.

As a type 2, I have found that it is easy for me to do much better than that. I started pumping at a SD of about 25 mg/dl (1.4 mmol). Now, 7 months later with no highs and very few lows, my SD is 15 mg/dl (.83 mmol).

Say your average is made up from a 250 (13.9) and a 50 (2.8) averaging 150 (8.3). The 150 (8.3) average is not bad, but the 50 (2.8) is too low and the 250 (13.9) is too high. So if you only look at the average, you might think you are doing well, when in fact you are not doing so well.

Looking at a standard deviation will tell you if your average is made up of good numbers (great!) or high numbers and low numbers averaging themselves out (not good).

من كتاب  " ضخ الانسولين " لمؤلفيه جون والش و روث روبرت صفحة 19

يتم التركيز على مستويات السكر المرتفعة كسبب للضرر ، ولكن الأدلة تشير أيضاً الى كون قراءات السكر الغير مستقرة أو الصاعدة والهابطة ضارة كذلك .
يتم الحصول على الإنحراف المعياري من مضخات الانسولين وبعض أجهزة قياس السكر ( الجلوكوميترات ) بم في ذلك جهاز القياس المستمر لجلوكوز الدم والبرامج اللتي يتم تحميل بيانات المضخات وأجهزة قياس السكر اليها .
ماللذي نقيسه في حالة الإنحراف الميعاري ؟ مدى تقارب قراءاتك من بعضها ومن متوسطها أو العكس هل قراءاتك متناثرة على نطاق واسع .
اذا كنت على وضع كاليو يو طوال اليوم من ارتفاع الى انخفاض والعكس ، سيظهر ذلك في انحرافك المعياري اللذي سيكون مرتفعاً .
أما اذا كنت مستقراً جداً بدون الكثير من الارتفاعات أو الانخفاضات سيظهر ذلك كانحراف معياري  SD منخفض جدا .
وكلما قل رقم الانحراف المعياري كلما كان ذلك أفضل .
ماهو الرقم الجيد أو المطلوب ؟ والش يقول : اجعله تحت 65 ملغم/دل (3.6 مليمول ) أو اجعله أقل من نصف متوسطك بالنسبة لمريض النوع الأول . وكمريض نوع 2 يقول والش وجدت أنه من السهل علي أن أقوم بعمل أفضل من ذلك . لقد بدأت مع المضخة بانحراف معياري SD حوالي 25 ملغم/دل  (1.4 مليمول ) . الآن ، 7 شهور لاحقاً بدون ارتفاعات وعدد قليل جدا من الانخفاضات ، انحرافي المعياري يساوي 15ملغم/دل (0.83 مليمول )
لنقل أن متوسطك عبارة عن أو مكون من 250 (13.9 ) و 50 (2.8 ) متوسطها 150 (8.3 ) . الـ150(8.3) متوسط غير سيء، ولكن الـ50(2.8) منخفضة جدا والـ250(13.9) مرتفعة كثيرا.لذا اذا نظرت فقط لى متوسطاتك ستعتقد أنك تبلي حسناً بينما في الحقيقة أنت لا تقوم بعمل جيد ... سيخبرك الإنحراف المعياري اذا كان متوسطك محسوبا من أرقام جيدة (وهذا رائع! ) أو أرقام مرتفعة ومنخفضة تعادل بعضها  (وهذا غير جيد )

انتهى.

السبت، 9 ديسمبر 2017

5 كتب للدكتور بيرنستاين ومعلومات النشر

فيما يلي 5 كتب للدكتور بيرنستاين ومعلومات النشر:

1. Dr. Bernstein's Diabetes Solution, Updated: The Complete Guide to Achieving Normal Blood Sugars
By Richard K. Bernstein, Richard K Bernstein, M.D., F.A.C.E.
Published by Little Brown & Company, 2007
ISBN 0759572593, 9780759572591

(نشر أولا عام 1997، وآخر تحديث عام 2007 وعدد صفحاته تجاوزت 500)

**********************

2. The Diabetes Diet: Dr. Bernstein's Low-carbohydrate Solution
By Richard K. Bernstein
Published by Little Brown & Company, 2005
ISBN 0316737844, 9780316737845
304 pages.

******************************
الكتاب التالي هو ما نشره بيرنستاين خلال سنته الأولى في كلية الطب

3. Diabetes: the Glucograf Method for Normalizing Blood Sugar
By Richard K. Bernstein, Diabetes Research & Training Center of the Albert Einstein College of Medicine & Montefiore Hospital & Medical Center, Montefiore Hospital and Medical Center
Edition: illustrated
Published by Crown Publishers, 1981
Original from the University of Michigan
Digitized Aug 7, 2008
ISBN 0517541556, 9780517541555
298 pages

**********************

كتاب مشترك التأليف مع جون كولويل

4. Diabetes Type II: Living a Long, Healthy Life Through Blood Sugar Normalization
By Richard K. Bernstein
Contributor John Colwell
Edition: illustrated
Published by Prentice Hall Press, 1990
ISBN 0132086794, 9780132086790
359 pages

******************

5. Dr. Bernstein's Diabetes Solution: Special Edition for Bayer Diagnostic
By Richard K. Bernstein
Published by Little Brown & Company, 1998
ISBN 0316090646, 9780316090643

الأربعاء، 29 نوفمبر 2017

أهم الدراسات الطويلة الأمد اللتي أثبتت أن التحكم المتقن في سكر الدم - أي ابقاء سكر الدم ضمن نطاق سوي أو قرب السوي - يقي من المضاعفات بإذن الله



MAYO CLINIC
حول السيطرة على داء السكر 
معلومات عملية لمساعدتك في الحفاظ على حياة صحية 
تأليف : د.ماريا كولازو - كلافيل
طباعة 2001

ما مدى احتمال تعرضي لتلف العين حين يجري تشخيصي بداء السكر ؟

ما مدى احتمال تعرضي لتلف العين حين يجري تشخيصي بداء السكر ؟


يعاني 20% تقريباً من المصابين بالنوع 2 من داء السكر من اعتلال الشبكية عند تشخيصهم للمرة الأولى وفيم قد يكون هذا الضرر الأولي بسيطاً ولا يعيق الرؤية العادية ، فإنه يزيد من إمكانية تعرضك لمرض أكثر خطورة في العين . وبما أن النوع 1 من داء السكر ينشأ على نحو أسرع ، لا تكون نسبة المصابين باعتلال الشبكية مرتفعة بهذا القدر . لكن معظم المصابين بالنوع 1 من داء السكر يصابون في النهاية بمشاكل في الرؤية .


صفحة 51


MAYO CLINIC
حول السيطرة على داء السكر
معلومات عملية لمساعدتك في الحفاظ على حياة صحية
تأليف : د.ماريا كولازو - كلافيل

الأحد، 19 نوفمبر 2017

من ملاحظاتي على اللقاء مع د.جودي

http://manal17.blogspot.com/2017/06/summit-day-seven.html

من لقاءات اليوم السابع اللقاء مع جودي عند الدقيقة 9 تقول أنها أصيبت بالسكري لمدة 36 سنة وأن رقم a1c لديها في 5.9 و 5.8% . ..
تقول : نحن لا نعلم المرضى موضوع جودة الكربوهيدرات اللتي ينتقونها وجاءت على الأربعة تصنيفات للكربوهيدرات الصحية .

الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017

Why Diabetes is a Total Mind Game

Why Diabetes is a Total Mind Game

Well, sure, in life with diabetes there are pills to take, injections to remember, carbs to count, pump sites to change and fingers to prick…but perhaps the real driving force behind our life with diabetes is what’s happening in our mind: our thoughts and emotions.
mind games of diabetesAnd it starts the moment we are diagnosed.
Upon diagnosis, our mind can play the game where we are victims of a frustrating, endlessly challenging, sometimes scary disease…or our mind can play the game where we are empowered survivors of a frustrating, endlessly challenging, sometimes scary disease.
And those mind games never end.
Every time we prick our finger and to measure our blood sugar, for instance, our mind–specifically our thoughts–come along for the ride and truly determine whether that number pushes us to keep going or holds us down.
When we see a 257 mg/dL on the screen of that little ol’ glucose meter, we have so many options merely in how we think about that number. Our mind can play the game where that number means we’re “bad diabetics.” Our mind can play the game where that number is “just a number” and a reason to perhaps take a correction dose of insulin or avoid whatever food popped us up that high in the first place. Our mind can play the game where that number is yet another brick on top of an already heavy house of thoughts, piling up gradually and adding to our diabetes burnout. Our mind can play the game where that number is merely a moment in the day, light and insignificant, doing the best we can in a very tricky disease with a very tricky number of variables in a body that isn’t doing the job its supposed to do on its own.
Every moment of diabetes is threaded to the next with the messages, thoughts, and emotions we put there.
And those thoughts certainly don’t all have to be the same. Some days those mind games can be overwhelmingly filled with anger and despair. Other days those mind games can leave us feeling victorious! Successful! Thriving!
Sometimes it feels as though it’s out of our control–those message, thoughts, and emotions.
Perhaps to some extent it truly is out of our control. We all have different backgrounds, different types of support in our lives, different stressors or lack thereof. We all face a variety of obstacles when it comes to trying to play the mind game that leaves us feeling as though we’re on top and doing the best we can.
But we do all have a choice.
Every thought we give credit to has an impact. Every thought we make room for has an impact. If we’ve been making too much room for thoughts we don’t necessarily enjoy or want to keep, we have the choice of filling up that space with different thoughts, different emotions, different mind games.
These mind games can leave us feeling convinced that we are failing or thriving.
We are all entitled to burnout, sadness, frustration and anger in life with diabetes, but do we have to stay there? And especially depression (which deserves it’s own category separate from this post).
It’s up to us.
Sometimes ending that mind game might mean asking for help from a friend, a parent, or a doctor. Sometimes it might mean spending several weeks looking at all the thoughts we keep in our head around diabetes and choosing a day to wipe the space clean and start anew. Sometimes it might simple taking a deep breath and wanting to choose different mind games, gradually, bit by bit.
We do have a choice.
What mind games do you play the most in your head within your life with diabetes?

دليل حساب جرامات الكربوهيدرات و السعرات الحرارية من الدليل غير الرسمي pdf

الجمعة، 10 نوفمبر 2017

Carbohydrate Calculator

http://www.calculator.net/carbohydrate-calculator.html?ctype=standard&cage=32&csex=f&cheightfeet=5.22&cheightinch=62.6&cpound=107.58&cheightmeter=180&ckg=60&cactivity=1.375&printit=0&x=78&y=23

Carbohydrate Calculator

Result

You need 2,963 Calories/day to maintain your weight. You should take 316 (40%) - 593 (75%) grams (11.15 - 20.91 Oz or 0.697 - 1.307 Lb) of carbohydrate for your energy needs. (55% = 435 grams (15.33 Oz or 0.958 Lb), 65% = 514 grams (18.12 Oz or 1.132 Lb))
You need 2,463 Calories/day to lose 1 lb per week. You should take 263 (40%) - 493 (75%) grams (9.27 - 17.38 Oz or 0.579 - 1.086 Lb) of carbohydrate for your energy needs. (55% = 361 grams (12.74 Oz or 0.797 Lb), 65% = 427 grams (15.06 Oz or 0.941 Lb))
You need 1,963 Calories/day to lose 2 lb per week. You should take 209 (40%) - 393 (75%) grams (7.39 - 13.85 Oz or 0.462 - 0.866 Lb) of carbohydrate for your energy needs. (55% = 288 grams (10.16 Oz or 0.635 Lb), 65% = 340 grams (12.00 Oz or 0.750 Lb))
You need 3,463 Calories/day to gain 1 lb per week. You should take 369 (40%) - 693 (75%) grams (13.03 - 24.43 Oz or 0.814 - 1.527 Lb) of carbohydrate for your energy needs. (55% = 508 grams (17.92 Oz or 1.120 Lb), 65% = 600 grams (21.18 Oz or 1.323 Lb))
You need 3,963 Calories/day to gain 2 lb per week. You should take 423 (40%) - 793 (75%) grams (14.91 - 27.96 Oz or 0.932 - 1.748 Lb) of carbohydrate for your energy needs. (55% = 581 grams (20.50 Oz or 1.282 Lb), 65% = 687 grams (24.23 Oz or 1.515 Lb))
Age
Gender   
Height feet  inches
Weight pounds
Activity
 

RelatedCalorie Calculator | Protein Calculator | Fat Intake Calculator

References:

By definition, carbohydrates are organic compounds that consist only of hydrogen, oxygen, and carbon, with hydrogen and oxygen in the 2:1 ratio. Carbohydrates, protein, and fats are the most important elements for a human being's good nutrition. One gram of carbohydrate contains around 3.75 calories of energy (or 106 calories per ounce). Carbohydrates are broken down and classified into "simple" and "complex" carbohydrates. Foods high in simple carbohydrates include fruits, sugars, sweets, and soft drinks. Foods made mainly from rice, wheat, corn, potatoes, and beans, such as breads, pastas, noodles, etc., are high in complex carbohydrates. Nutritionists generally recommend complex carbohydrates, and nutrient-rich simple carbohydrate food, such as fruit (glucose or fructose) and dairy products (lactose) for the bulk of carbohydrate consumption. Simple sugars, such as candy and sugary drinks, are generally not recommended.
Based on the effects on risk of heart disease and obesity, the Institute of Medicine recommends that American and Canadian adults get 40% to 65% of their dietary energy from carbohydrates. The Food and Agriculture Organization and the World Health Organization jointly recommend that national dietary guidelines set a goal of 55% to 75% of total energy from carbohydrates, but only 10% directly from sugars (their term for simple carbohydrates).

الجمعة، 18 أغسطس 2017

مقتطفات من الكتاب عن : انخفاض السكر بالدم ~ ؛ ~

انخفاض السكر بالدم 
يظهر نقص السكر أو انخفاض السكر في الدم من خلال مايلي
  • احساس بجوع شديد
  • احساس بالخفقان مصحوب بعرق بارد او ارتعاش
  • سلوك غير عادي مثل التصرف بشراسه وعدوانيه مع المحيطين
يمكن أن يحصل نقص السكر في الدم في الحالات التالية :
  • عدم تناول الطعام اوتقيؤه .
  • القيام بنشاط بدني غير عادي .
  • تناول الكحول او بعض الادوية و بالنسبة لدور الكحوليات في خفض سكر الدم كما يذكر كتاب الدليل غير الرسمي فهو أن الكحوليات تعيق استجابة الكبد لانخفاض مستوى سكر الدم حيث أن استجابة الكبد تظهر على هيئة افرازه للجليكوجين كجلوكوز .
  • تناول جرعات من الأقراص أو من الانسولين أكبر من اللازم .
  • ازدياد حاجة الجسم من الجلوكوز(كما يحدث أثناء الحمل ، وفي فترات النقاهة بعد مرض شديد أو عملية جراحية) .
  •  أمراض الكبد والكلى المزمنة .
  •  المرضى حديثو التشخيص عندما تعاد مستويات السكر في دمهم لحدودها الطبيعية لأنها تكون مرتفعة بالطبع ..هم حين ذلك يشعرون بأعراض الإنخفاض .
  • علاج بالانسولين شديد الصرامة ... متعدد الجرعات أو المضخة هذا أحد أسباب حدوث انخفاض سكر الدم .
  • مشاكل الهضم كخذل المعدة ...
     فخذل المعده أو تأخير تفريغها للطعام يبطىء الهضم أو يعوقه وهذا بدوره يعوق دخول الجلوكوز الى مجرى الدم .
  • التغيرات الهرمونيه عند النساء تؤثر على مستوى سكر الدم فقد تلاحظ النساء شذوذ مستوى سكر الدم بأوقات معينه خلال الدورة الشهريه . يعمل البروجستيرون على اعاقة عمل الانسولين ويرتفع مستواه في النصف الثاني من الدوره الشهرية بعد حدوث التبويض ثم يبدأ في الانخفاض - هرمون البروجستيرون - السريع مع بدء الحيض لذا فقد تنخفض مستويات السكر في الدم اذا لم يتم ضبط الجرعات تبعا لتلك التغيرات .

الأكثر عرضة لانخفاض سكر الدم :
المرضى المصابون منذ سنوات بالنوع الأول يكون قد استنفذ مالديهم من مخزون الجلوكاجون وهو الهرمون المسؤول عن اطلاق مخزون الجسم من السكر عند انخفاض مستواه في الدم 

يذكر الدليل غير الرسمي لكيفية التعايش مع مرض السكري 3 أشكال لانخفاض سكر الدم :

أولا : تشخيص وعلاج انخفاض سكر الدم يعتمد على الأعراض 
((وليس على مستوى سكر الدم بشكل مطلق))
بمعنى أن علينا معالجة الانخفاض فور الشعور به وتأكدنا من كونه انخفاض

ثانيا : أشكال الانخفاض

* الانخفاض الطفيف : سكر الدم من 50-60 ملغم \دل .
 والأعراض هي الرعشة،التوتر العصبي وتسارع دقات القلب وعدم استقرار التفكير والشعور بالدوار 
العلاج الذاتي : 10-15 جرام كربوهيدرات 
مثــــال : ملعقة كبيره عسل 
يتبع ذلك بـ 15 دقيقه تناول خليط من البروتينات والكربوهيدرات مثلا 250 جرام لبن مع بسكويت أو خبز
وقياس السكر بعد نصف ساعه..طبعا هذه الوجبة في حال كون الوجبة الرئيسيه القادمه سوف تتأخر

* الإنخفاض المتوسط بسكر الدم : سكر الدم أقل من 50 مغم \دل .
والأعراض هي فقد القدرة على التوافق ( التناسق ) العصبي العضلي ، غبش الرؤية والشعور بالغثيان ، الصداع
 العرق الغزير ، النعاس ، اضطراب ذهني
 
العلاج الذاتي : عليك بتناول من 20- 30 جرام كربوهيدرات 
مثــــــــال : 250 جرام عصير فاكهة طبيعي
يتبـــع ذلك بــ 15 دقيقه تناول وجبة مكونه من الكربوهيدرات والبروتينات وقياس السكر للإطمئنان بعد ذلك ..

* الانخفاض الشديد : سكر الدم 20 ملغم \دل فأقل والأعراض هي فقدان الوعي وربما تحدث تشنجات 
العلاج الــذاتي : العلاج الطاارىء ضروري لهذه الحاله ويشمل حقن الجلوكاجون والاتصال فورا بالإسعاف
هذا الإنخفاض الشديد قد يؤدي الى نوبات تشنجية وغيبوبه ان لم يعالج .

* لا تصلح الأطعمه السكرية المحتوية على كميات من الدهن كالآيس كريم والكاكاو لعلاج الإنخفاض حيث يعمل الدهن على اعاقة امتصاص السكر وبالتالي وصوله الى مجرى الدم ، علاج الانخفاض يعتمد على السكريات المركزة سريعة الامتصاص ..
لذا احتفظ دائما بنوع مناسب من الكربوهيدرات في متناول يدك مثل الحلوى والعصير









الخميس، 17 أغسطس 2017

مقياس أفضل من الهيموغلوبين المتسكر HbA1c لم ينتهي العمل على الطريقة الجديدة بعد ! ( مسودة )

A Better Test than HbA1c? Doc Outlines Alternatives for Diabetes

Alexander M Castellino, PhD
October 19, 2016

اعتبرت دراسة السي سي تي أو The Diabetes Control and Complication Trial (DCCT) تجربة السيطرة على السكري و المضاعفات واللتي نُشرت لأول مرة منذ أكثر من 20 عاما ومتابعاتها وأيضا دراسة the Epidemiology of Diabetes Interventions and Complications (EDIC) study وبائية تدخلات مرض السكري ومضاعفاته أن اختبار أو تحليل الهيموجلوبين المتسكر HbA1c هو معيار ذهبي للتشخيص السريري لمرض السكري وادارته .
في الواقع كان الهيموغلوبين المتسكر( HbA1c ) معيارا مستخدما من قبل ادارة الأدوية والأغذية الأمريكية  لتقييم سلامة وفعالية العوامل الجديدة التي تهدف  لتحقيق السيطرة على نسبة السكر في الدم.
ولكن الآن هناك مجموعة علمية ناشئة تقترح أن اختبار  HbA1c من تلقاء نفسه لا ينبغي أن يكون حجر الزاوية في تشخيص وادارة مرض السكري في العيادة .
أحد المنشورات اللتي نشرت مؤخراً في علوم الطب المتعدية cience Translational Medicine واللتي  تفصل في طريقة مقترحة جديدة لتقييم جلوكوز الدم حظيت بكثير من اهتمام وسائل الإعلام .
وقد سألت الـ Medscape Medical News كبير البحاث أو الكتاب للورقة البحثية John M Higgins الحاصل على دكتوراة في الطب من مركز الأنظمة الحيوية كلية الطب جامعة هارفارد في بوسطن،ماساتشوستس - ما كل هذه الضجة حول تلك الطريقة .


What's Wrong With HbA1c?
ماذا عن تحليل الهيموجلوبين المتسكر ؟

HbA1c هو مقياس للجلوكوز المرتبط بالهيموغلوبين بطريقة غير عكسية في خلايا الدم الحمراء (RBCs) وعلى هذا النحو فهو متوسط الجلوكوز في الكريات الحمراء بمرور الوقت .
ويتألف مجموع كرات الدم الحمراء (RBCs) من خلايا من مختلف الأعمار ومع الخلايا الدموية الحمراء الأكبر سناً تزيد فرصة تعرضها للتسكر أكثر  glycated.  وبالنظر الى أن العمر الافتراضي life-span  للكرات الحمراء هو حوالي 100 يوم بالتالي فإن HbA1c أكثر دقة لتقدير متوسط مستويات الجلوكوز في فترة 2-3 شهور ولا يعكس لمحة عامة عن الغلوكوز .
يقول الدكتور Higgins بأن فكرة كون اختبار الهيموجلوبين المتسكر HbA1c ليس مقياساً مثالياً ظهرت لأول مرة على السطح خلال تجربة DCCT- حين تمكن  HbA1c من ادارة أفضل بكثير للمرض ، كان هناك كمية مفاجئة من التباين والاختلاف في الهيموجلوبين المتسكر  HbA1c ضمن مجموعات من الأشخاص اللذين لديهم متوسط جلوكوز متماثل مقاس بطرق أخرى ، مضيفاً أن  "[A1C مشتق متوسط الجلوكوز] أكدت دراسة ADAG هذا المفهوم".
في الـورقة جديدة، قام الدكتور هيغينز وزملاؤه باستخدام نموذج رياضي معقد لتحديد مستويات أكثر دقة للجلوكوز في المرضى الذين يستخدمون المقايسات الموجودة.


The Difference Between Being a Diabetic Patient or Not…
الفرق بين كونك مريض سكري أو لا ...

ويشير الدكتور هيغينز و زملاؤه في تقريرهم المنشور على النت  5 أكتوبر / تشرين الأول  إلى أن النهج الشخصي قد يساعد في تقليل الأخطاء في متوسط ​​تقديرات الجلوكوز من أكثر من 15 مجم / دل إلى أقل من 5 مغ / دل - وهو انخفاض بنسبة 66٪ في الخطأ.
ويرون أن  15 ملغ / دل يمكن أن تكون الفرق بين نونديابيتيك أو الشخص الغير مصاب ومرض السكري مع مراقبة دون المستوى الأمثل.
مثل هذه الأخطاء يمكن أن "تضلل الأطباء والمرضى وتقلل من مستوى رعاية المرضى والإدارة المثلى للمخاطر على المدى الطويل من المضاعفات ... .. خطأ 28.7 ملغ / دل يعادل خطأ من ~ 1٪ نقطة في HbA1c"، كما كتبوا.
وباستخدام أفواج منفصلة من مرضى السكري من النوع الأول (أكثر من 300 موضوع)، أظهروا أن نهجهم يمكن أن يقلل من الخطأ في تقدير متوسط ​​قيمة الجلوكوز بنسبة 50٪ على الأقل.
نموذجهم يستخدم ثلاثة متغيرات: HbA1c، متوسط ​​مستوى الجلوكوز، ومتوسط ​​عمر كرات الدم الحمراء للمريض.
يتم أولاعمل اقتران بين  قياسات مراقبة الجلوكوز المستمر (سغم) - قياس الجلوكوز و HbA1c لتحديد متوسط عمر كرات الدم الحمراء للمريض. ثم يتم استخدام هذا التدبير في المستقبل لتحديد تقديرات أكثر دقة لمقياس للجلوكوز من قياس HbA1c.
الدكتور هيغنز للموقع " في أي مريض متوسط عمر خلايا الدم الحمراء مستقر بم فيه الكفاية في هذه الطريقة ليوفر زيادة كبيرة في الدقة "
ويضيف "هذا النموذج حساس من الناحية النظرية للتغيرات من 2 إلى 3 ملغ / ديسيلتر في المتوسط الفعلي لجلوكوز المرضى ؛ القياسات HbA1c الأعلى من شأنها أن تزيد من حساسية النموذج إلى أبعد من ذلك".
إن النموذج الخاص بالمريض يحسن إدارة الجلوكوز بين الزيارات والضوابط لـِ " الاختلاف الخاص بكل مريض في العوامل الغير جلايسيمية  التي تؤثر على HbA1c، كما أنه يستفيد من توصيف قياسات الجلوكوز الشامل والضخم عن طريق بيانات جهاز القياس المستمر CGM, من الخطوط العرضية اللتي وضعها هيغنز وزملاؤه .
ولكن العديد من أخصائيي الغدد الصماء يصرون على أن مرضى السكري يمكن متابعتهم بشكل صحيح ومعالجتهم بالأدوات المستخدمة بالفعل - القضية هي أن المرضى في الغالب لا يرصدون HbA1c  الخاص بهم. وتوقع أن  يستخدم  مقدمو الرعاية الأولية مقياسا مختلفا أمر أقرب الى المستحيل.
يعترف الدكتور هيجينز بأن المعركة شاقة للتأثير على العقلية الحالية الراسخة في إدارة المرض - من طبيب الأسرة إلى طبيب السكري
"إنه أمر صعب، نظرا لفيضانات المعلومات والاقتراحات التي يواجهها الأطباء".
"إن دراسات مثل د سي سي تي و إديك تظهر بشكل نهائي فوائد سيطرة على الجلوكوز أكثر تشددا"، لكنه أكد، أن التفسير الحالي اللذي يميل لتخطئة الـ HbA1c  يجعل هذا المستوى من السيطرة صعب على كثير من المرضى تحقيقه. "

Personalized Diabetes Monitoring Using a Mechanistic Model
المتابعة الذاتية للسكري باستخدام نموذج ميكانيكي

" إن التقديرات الشخصية لمتوسط الجلوكوز عن طريق هذه الطريقة الجديدة ستجعل من السهل على المرضى الوصول الى أهدافهم من المتابعة المكثفة لجلوكوز الدم وأعتقد أن استخدام القياسات و المعايير السريرية الروتينية الموجودة والمتوفرة للمتابعة لتقليل خطر كل من مضاعفات المدى القصير والطويل يحوز على اهتمام الكثير من المرضى والأطباء حاليا "
ومع ذلك فهو يعترف بأن هذا النهج ليس جاهزا حتى الآن.
وعندما سئل عما إذا كانت مؤسسته تستخدمه أي النهج الجديد ، أشار إلى أنه على الرغم من وجود اهتمام كبير محليا، لا تزال هناك بعض القضايا التي سيتم تسويتها.
" هناك العديد من أجهزة CGM مع تنسيقات بيانات المختلفة واستراتيجيات التخزين، وهذه مجموعات كبيرة من النتائج تحتاج إلى استيرادها وتحليلها" ملاحظة للدكتور هيغنز
" وأيضاً نحن ليس لدينا طريقة سهلة لتخزين واستخدام متوسط عمر الخلايا الحمراء لكل مريض ، ونحن في طور تطوير أداة رسومية بديهية من شأنها أن تتكامل مع نظام السجلات الطبية الخاصة بنا، ولكن لا يزال هناك المزيد من العمل للقيام به" .
ولأخذ العلم، العديد من مرضى السكري لا تستخدم جهاز قياس السكر المستمر CGM .
وقال: "التأمين لا يغطي تكلفة أجهزة قياس السكر المستمرة CGMs بالنسبة للغالبية العظمى من مرضى السكري، وآمل أن هذه الدراسة سوف تقنع شركات التأمين لتغطية قاعدة هذه الأجهزة لتقدير متوسط ​​عمر الخلايا الحمراء في المريض"
و "بالنسبة للمرضى الذين يستخدمون CGM لمدة مفتوحة  this method will provide a more accurate real-time estimate of HbA1c فإن هذه الطريقة توفر تقدير أكثر دقة للوقت الحقيقي للهيموجلوبين المتسكر والمرضى ربما يفضلون ادارة مرضهم بالمصطلحات المألوفة "
وعند سؤال الدكتور هيغنز عن وضع هذه الطريقة تحت التطبيق مستقبلا في العيادات .. قال " أعتقد أنه يمكن أن يكون هناك تطبيق أو موقع ، أو ربما يتم دمج النموذج بأجهزة القياس المستمر للجلوكوز CGMs ، والسجلات الطبية الالكترونية وأكثر "
كما أنه حريص على العمل مع المصنعين لجعل ذلك في متناول الجميع قدر الإمكان.
ومن المهم أن نلاحظ أن تقرير الدكتور هيغينز وزملاؤه اقتصر على دراسة موضوعات صحية عموما بصرف النظر عن مرضى السكري من النوع الأول والذين يتلقون الرعاية الطبية الروتينية.
وسوف تكون هناك حاجة إلى دراسات مستقبلية لتحديد دقة النموذج في وضع مرضى السكري الذين يعانون من حالات حادة و/ أو الأمراض المصاحبة الخطيرة، واللتي قد تؤثر على معدل دوران خلايا الدم الحمراء.

Other Important Metrics in Glycemic Control
مقاييس هامة أخرى في السيطرة على نسبة السكر في الدم

وبعيدا عن دراسة النموذج التي قام بها الدكتور هيغينز وزملاؤه، كانت هناك مناقشة مستمرة حول استكمال قياسات HbA1c مع مقاييس أخرى قد تحدد بدقة أكبر حالة سكر الدم لدى المريض.
بعد نشر دراسة الدي سي سي تي  DCCT ومع توافر نظائر الانسولين insulin analogs  ، تم اعتبار تقلب نسبة السكر في الدم glycemic variability  عاملا مهما يؤثر على السيطرة على نسبة السكر في الدم، 

مع الإشارة إلى التذبذبات في مستويات السكر في الدم التي تحدث على مدار اليوم، بما في ذلك فترات انخفاض سكر الدم، وقفزات مستوى السكر ما بعد الوجبات، وتقلبات السكر في الدم.
في نقاش حول  القضية المنشورة في العام الماضي ، قال إيرل ب هيرش دكتوراة في الطب ، علاج السكري وعضو هيئة تدريس في كلية الطب بجامعة واشنطن، سانت لويس، ميسوري ... قال بأن تقلب نسبة السكر في الدم glycemic variability  يؤثر على كل من نقاط نهاية الأوعية الدموية ونقاط نهاية الأوعية الدموية الدقيقة، وقد يفسر بعض النتائج  التي لم يشرحها HbA1c والتي تمت مشاهدتها مع استراتيجيات السيطرة على نسبة السكر في الدم المختلفة في التجارب السريرية (رعاية مرض السكري 2015؛ 38: 1610-1614).
ويمكن قياس الاختلافات في نسبة السكر في الدم Glycemic variations باستخدام CGM جهاز قياس الجلوكوز باستمرار  أو عن طريق قياس مستويات الدم من الزلال المتسكر أو .. أو .. glycated albumin,1,5-anhydroglucitol, or glycated albumin/glycated hemoglobin ratio.
يقول الدكتور هيرش: "إن HbA1c، هو أول علاماتنا الحيوية الحقيقية لإدارة مرض السكري ومحدود بشكل كبير ، وحتى في أفضل الظروف يوفر اختبار الهيموجلوبين المتسكر آي ون سي فقط لقطة مبسطة للسيطرة على نسبة السكر في الدم".
وأضاف أن "رسالة HbA1c" مهمة ولكن غير كاملة لأن HbA1c في حد ذاته لا يفسر كل المخاطر بالنسبة لأولئك الذين يعانون من مضاعفات مدمرة لمرض السكري.
ويرى الدكتور هيرش بأن تجربة سريرية رسمية تدرس العلاقة بين تقلب نسبة السكر في الدم ومضاعفات- مثل اعتلال الشبكية أو اعتلال الكلية أو أمراض القلب والأوعية الدموية سوف تسوي هذه المناقشة.
" على الرغم من كون ذلك يتطلب دراسة ضخمة على مدى عديد من السنوات على غرار تجربة دي سي سي تي (similar to the DCCT) ، الأدلة الحالية تقول أن التقلبات fluctuations في مستوى السكر في الدم خطيرة ويجب أن تكون هدفاً في العلاج الأساسي". انتهى كلامه ...
ومع ذلك، يرى ريتشارد M برجنستال، دكتوراه في الطب، وهو طبيب أبحاث في المركز الدولي للسكري، سانت لويس بارك، مينيسوتا،  بأن هناك علامات أفضل لـ نسبة السكر في الدم من تقلب نسبة السكر في الدم glycemic variability كما جاء في ( مجلة رعاية السكري 2015؛ 38: 1615-1621).
وأشار الى أن الـ ADAG استعرضت دراسات تربط مستويات الجلوكوز ( من خلال المتابعة الذاتية أو جهاز قياس الجلوكوز باستمرار السي جي ام ) وعوامل الخطر المعروفة للاصابة بالأمراض القلبية الوعائية . وقد خلص البحث أنه مع أمراض مثل السكري عوامل الخطر مثل الهيموجلوبين المتسكر ( المرتفع ) ومتوسط الجلوكوز ( المرتفع ) لديها ارتباطات أقوى بخطر الاصابة بالأمراض القلبية الوعائية cardiovascular risk أكثر من ارتفاعات سكر ما بعد الأك وتذبذب قياس السكر في الدم postprandial glycemia or glycemic variability.  وفشلت الدراسة HEART2D في اظهار أن هناك ارتباط بين الحد من تذبذب السكر reducing glycemic variability و الحد من خطر مضاعفات السكري يقول الدكتور Dr Bergenstal أنه على الرغم من كونه يوافق على "it makes sense to minimize [glycemic variability]." كون المنطق يتفق مع التوجه والتوجيه بتقليل تقلبات و تذبذب مستويات السكر . ويقر الدكتور برجينستال بأنه من المهم النظر الى أبعد من قياس الهيموجلوبين المتسكر في موضوع قياسات السكر glycemic metrics .
وكتب أنه يعتقد أنه من المنطقي محاولة الكشف عن علامات أو مؤشرات متابعة لتكملة مهمة الهيموجلوبين المتسكر ( HbA1c )
واعتبر أن الهيبوغلايسيميا أو الانخفاض الحاد في السكر هي مقياس واضح للغلوكوز . " إنه يمكن أن يعزز بدرجة كبيرة التفسير السريري ، وهو أمر بالغ الأهمية لصنع القرار السريري الفعال ومن الواضح ارتباطه بمضاعفات السكري " كما أضاف .
الدكتور برجنستال Bergenstal يدعو لاستخدام أجهزة قياس الغلوكوز باستمرار CGMs لتوثيق وتحديد كمية ومرات نقص السكر في الدم hypoglycemia..ويؤكد ..."نحن بحاجة إلى استخلاص مقاييس جيدة -، ذات مغزى سريريا، وقياسية عبر CGM الكاشف عن سكر الدم، أولا في إعداد البحوث السريرية ومن ثم في الممارسة العملية"
ويعقد أن تقييم التحكم في الجلوكوز سيكون مبنيا على أساس الهيموجلوبين المتسكر  ( HbA1c )  في الوقت الذي يقضيه في ثلاث فئات من نقص السكر في الدم (منخفض، منخفض جدا، انخفاض خطيرة)، ونوبات من نقص السكر في الدم الشديد، والتي تتطلب مساعدة شخص آخر للتعافي. وأضاف: "فقط عندما يكون لكل فرد مصاب بمرض السكري هدف واضح ومحدد في نسبة السكر في الدم، يمكننا عندئذ استخدام فرق الرعاية والعلاجات الجديدة والتكنولوجيا المتقدمة بشكل فعال حسب الحاجة للوصول بأمان إلى هدف الجلوكوز"
"لقد حان الوقت لاستخدام بيانات الجلوكوز لمعالجة قضايا الصحة العامة والرعاية الشخصية في إدارة مرض السكري".
بعد 22 عاما من أول نشر لدراسة السي سي تي 
 DCCT ،  لا يزال يعتبر الهيموغلوبين المتسكر HbA1c المعيار الذهبي في إدارة مرض السكري، مع القليل من الدلائل على أن هذا هو على وشك تغيير في أي وقت قريب.

Dr Higgins reported no relevant financial relationships. Dr Hirsch reported research grants from Sanofi, Novo Nordisk, and Halozyme and consulting with Roche Diagnostics, Abbott Diabetes Care, and Valeritas. Dr Bergenstal reported has served on a scientific advisory board, consulted, or performed clinical research with Abbott Diabetes Care, Bayer, Becton Dickinson, Boehringer Ingelheim, AstraZeneca, Dexcom, Eli Lilly, Halozyme Therapeutics, Hygieia, Johnson & Johnson, Medtronic, Merck, Novo Nordisk, Roche, Sanofi, and Takeda. His employer contracts for his services, and no personal income goes to him. He has inherited Merck stock. He is a volunteer for the American Diabetes Association and JDRF.
For more diabetes and endocrinology news, follow us on Twitter and on Facebook.
Sci Transl Med. Published online October 5, 2016. Abstract

RENAL PROFILE / وضع الكلى عندي 2014م

إلهي واسع الكرم

https://on.soundcloud.com/Pydhz