الأحد، 24 ديسمبر 2017

كتاب للدكتور راجنر هاناس موجه لمرضى السكري النوع الاول ( غير مترجم )


الكتاب يقع في حوالي 450 صفحة ، مدعم برسومات جميلة  
 
وعنوانه : كيف تكون خبيرا في سكرك 

if you want something done well, do it yourself
you are the only one who can be relied upon to be there 24 hours a day,
and after a while you will be the greatest authority on your own diabetes.
learning to care for your diabetes from scratch, like learning anything else, 
is a matter of trial and error.
and during the process , you are bound to make some mistakes. 
however, you can learn from each of one these, indeed you will learn more from your own mistakes than from the mistakes other people have made.

اذا اردت عملا متقنا فاعمله بنفسك ، فانت الوحيد الذي يعول عليه أن يكون متواجدا 24 ساعة في اليوم
وبعد فترة من الزمن ستكون أعظم مرجع مختص بسكرك.
تعلم الإهتمام ورعاية سكرك من الصفر، مثله مثل أي شئ اخر ، سبيله التجربة والخطأ .
وخلال هذه العملية لابد أن تقع في اخطاء، ومع ذلك يمكنك أن تتعلم من كل واحد من هذه الاخطاء
وفي الحقيقة انت تتعلم من اخطائك اكثر من تعلمك من اخطاء الاخرين. 
.................
طبعا السلاح الاول لاكتساب الخبرة هو ( التعلم )
الكتاب موجه لمرضى السكري الاول 
للتحميل http://www.mediafire.com/?4oy9mq9n2w3
مقترح من قِبل : Dr- ammari

أعطِ أطراف أصابعك راحة

عند اجراء تحليل لمعرفة مدى انخفاض مستوى السكر بالدم ، تكون أطراف أصابعك هي المكان الوحيد اللذي يعطي نتائج دقيقة .أما اذا كنت تجري التحاليل لأية أغراض أخرى ، فاستخدم أماكن أخرى لأخذ عينات التحليل وأعط أطراف أصابعك الفرصة للراحة جرب ساعدك أو أعلى ذراعك ، أو سمانة الساق ، أو الفخذ ، أو كف يدك على بعد عدة بوصات تحت الإبهام أو الخنصر أو قرب معصمك هذه المناطق فيها أطراف عصبية أقل ، وبالتالي فإن أخذ عينات منها عادة سيكون أقل ايلاما .

لتحميل الكتاب : https://ia902302.us.archive.org/13/items/ebook_slatop49/ebook_slatop49.pdf

الساعد ليس الافضلً لفحص السكري ( منقول )

الساعد ليس الافضلً لفحص السكري

ذكر الباحثون أن مرضى السكّري الذين يحتاجون لمراقبة مستويات السكّر في دمهم، باستمرار، يجب ألا يستعملوا ساعد يدهم من أجل أخذ عينة لدمهم، إذا ما اعتقدوا أن مستويات السكر منخفضة. وبالرغم من أن اختبار مستويات سكّر الدم عبر وخز الساعد ينتج القراءات المشابهة لتلك المكتسبة من وخز طرف الإصبع، متى تكون مستويات السكر عالية أو طبيعية. لكن نتائج التقرير المنشور في مجلة Diabetes Care الطبية يشير الى أن تقديرات التحليل السريري، عن طريق استخراج عينة الدم من الساعد، قد يكون مبالغ فيها عندما تكون مستويات السكر في الدم منخفضة. وفي دراسة أولية، أعطى الباحثون في مستشفى Saiseikai، في طوكيو، عشرة متطوعين معافين حُقن الأنسولين الوريدية وذلك لتنزيل مستويات السكّر في دمهم. وتم قياس نسبة السكر استناداً الى عينات الدم المستخرجة من طرف الإصبع، وجزء الكفٌ السمين والساعد، كل خمس دقائق ولمدة سبعين دقيقة.


وسجلت أقل قيمة للسكّر في الدم (37) في طرف الإصبع، و38 في الكف و50 في الساعد. ويستنتج الباحثون أن مقياس الدم في الساعد يجب تفاديه لمنع القرارات السريرية الخاطئة. ويعتبر الباحثون كف اليد الموقع المناسب لأنه يقدم النسبة الدقيق مع ألم أقل. أما الدراسة الثانية، فأجريت في مستشفى Robert Debre Teaching Hospital الباريسية لمعرفة سواء كان الأطفال يفضّلون كف أو ساعد اليد، عدا عن طرف الإصبع، لاختبار مستويات السكّر في الدم. ولمدة أسبوعين، أُخذت لمجموعة الأطفال، الذين يعانون من مرض السكري من النوع 1 وتتراوح أعمارهم ما بين 5 و17 عاماً، أربع عينات من الدم يومياً تم سحبها من طرف الإصبع والكف والساعد بشكل عشوائي. وثم اختار الأطفال موقع النخز، لشهر واحد.

وفي نهاية فترة الدراسة، فضٌل ثلاثة أرباع الأطفال موقع كف اليد كبديل بسبب سهولة أخذ العينات وكذلك قلة الالم. كما أنتج الاختبار قراءة مماثلة من مواقع اليد الثلاثة، ما عدا أثناء فترات نسبة السكر في الدم المنخفضة، المعروفة باسم نقص السكر أو Hypoglycemia. فعندها، أظهرت العينة المستخرجة من طرف الإصبع مستويات السكر على 50، أما العينة المستخرجة من الساعد فكانت نسبة السكر فيها أعلى بنسبة 11 نقطة. 

السبت، 23 ديسمبر 2017

الوزن وجرعات الإنسولين .. المفهوم الخاطئ! ( منقول )

الأطباء يعتبرون الحمية والتمرين الرياضي المنتظم الحل الأمثل
الوزن وجرعات الإنسولين .. المفهوم الخاطئ!


لا أدري لم تترسخ المعلومة الخاطئة في مخيلة الفرد أحيانا أكثر من ترسخ المعلومة الصحيحة. أو أنه يصعب في بعض الأحيان محو معلومة خاطئة بسهولة من ذاكرة مريض السكري بعد تمركزها وترسخها. فكثير من الأوقات يأتي مريض السكري سواء ذلك المريض المصاب بمرض السكري النوع الأول المعتمد على الإنسولين أو مريض السكري النوع الثاني المعتمد على الأقراص المخفضة للسكر إلى طبيب السكري بقراءات سكر مرتفعة وحينما تسألهم أي تسأل هؤلاء المرضى عن صمتهم على هذه الارتفاعات السكرية يجيبون بأن جرعات الإنسولين يحكمها الوزن وأنه لا يمكننا زيادة جرعة الإنسولين عن مقدار معين وهو وحدة واحدة لكل كيلو جرام من الوزن. وللتحدث عن هذا الخلط للمفهوم العام عن جرعات الإنسولين وعدم التفهم الجيد والصائب له، فإننا نود التنبيه إلى أن الإنسولين ليس بالعلاج المضر كما يعتقد البعض وأن الذي يسبب الضرر هو ارتفاع السكر في الدم وليس زيادة جرعة الإنسولين. وحقيقة جرعة الإنسولين المتعارف عليها والتي يحفظها ويرددها البعض وهي وحدة واحدة لكل كيلوجرام كما أسلفنا هي معلومة صحيحة في مجملها، حيث يبدأ الطبيب عادة جرعات الإنسولين بهذا القدر ولكن الذي يحكم الجرعات فيما بعد هو قراءات السكر ومستواها في الدم وذلك بالاعتماد على القراءات المنزلية والمتابعة المتكررة لهذه القراءات. 

ولكن يجب أن يدرك المريض أن طبيب السكري لا يرغب هو نفسه في زيادة جرعة الإنسولين لخفض مستويات السكر في الدم، حيث أنه، أي الطبيب، يود ضبط مستويات السكر بوسائل أخرى كالحمية والتمرين أولا وبداية. ولكن إن لم يتم ذلك ولم يتحقق، تكون الوسيلة الممكنة هي زيادة جرعات الإنسولين. والتساؤل مرة أخرى هنا هل حقيقة أن زيادة جرعات الإنسولين لا تضر كما ذكرت سابقا. وللإجابة على هذا الاستفسار المنطقي فإنه من الناحية العلمية ومن الناحية الطبية ومما يتضح كذلك من الدراسات المستفيضة أن الإنسولين لا يضر إلا في حالة أن جرعاته، أي الإنسولين، تسببت في انخفاضات بين الحين والاخر ولا يدركها الفرد بسبب عدم التقيد بالتحليل المنزلي المتكرر. إن هذه الانخفاضات سواء المدركة منها أو غير المدركة تؤدي إلى زيادة شهية المريض لتناول الطعام وبالتالي إلى زيادة الوزن مما يقلل من حساسية الجسم لهرمون الإنسولين فيما بعد. وبالتالي يدخل المريض في حلقة مغلقة. والمقصود من ذلك أن زيادة جرعة الإنسولين تخفض مستوى السكر في الدم وبالتالي تزيد الوزن وبالتالي تقلل من الاستجابة للإنسولين وبالتالي يندفع الطبيب والمريض معا إلى زيادة جرعة الإنسولين والتي تخفض مستوى السكر في الدم مرة أخرى وهلم جرا. إن علاج هذه المشكلة يكون بكسر هذه الحلقة المغلقة وهو بالتخلص من هذه الانخفاضات وعدم زيادة جرعة الإنسولين المفرطة والبحث عن وسيلة أخرى لخفض السكر إما بالحمية أو الرياضة وزيادة الحركة وهي الطريقة الأمثل في كل الأحوال. 

إن مفهوم الوزن وحقن الإنسولين والعلاقة بينهما تلقي أيضا بظلالها وضلالها أيضا على مريض السكري النوع الثاني المستخدم للأقراص المخفضة للسكر. فعندما يطلب من مريض السكري النوع الثاني استخدام الإنسولين إضافة إلى الأقراص المخفضة للسكر بسبب زيادة مستويات السكر في الدم. فإن المريض يصيبه التخوف من زيادة الوزن ظنا منه أن الإنسولين مسبب رئيس لذلك مما يؤدي إلى عدم إقباله وتقبله لاستخدام الإنسولين. وخاصة النساء يصيبهم هذا التخوف أكثر من الرجال خشية زيادة الوزن. وهنا يجب التنويه الى أن السبب الرئيس في زيادة الوزن المصاحبة لاستخدام حقن الإنسولين هو انخفاض السكر بسبب عدم ضبط جرعة الإنسولين وليس الإنسولين في حد ذاته وإن التأخر أو التباطؤ في استخدام الإنسولين يؤدي إلى أضرار لا تحمد عقباها. 

قد يتساءل البعض عن فترات انخفاض السكر المسببة للإحساس بالجوع وبالتالي تناول الطعام والإفراط فيه. وقد يدعي البعض أن القراءات المنزلية ليس بينها ما يدل على انخفاض للسكر. وقد يكون هذا الأمر صحيحا بصفة عامة، ولكن قد تكون هذه الانخفاضات غير ملحوظة، وقد تكون هذه الانخفاضات ليلية وفي فترة النوم أو ما بعد النوم. ولذلك ينصح دوما بتحليل السكر أثناء النوم لإثبات أو نفي هذه الانخفاضات والعمل على علاجها والتخلص منها. 

ولقد توفرت في الآونة الأخيرة بعض أنواع الإنسولين التي تعمل على خفض عدد انخفاضات السكر وهي أنواع الإنسولين طويلة المفعول والتي تستمر لمدة أربع وعشرين ساعة. فقد دلت العديد من الدراسات الطبية أن مستوى انخفاض السكر الليلي وكذلك النهاري أقل بسبب استخدام هذه الأنواع الجديدة والتي تحضر على شكل أقلام سهلة الاستخدام والحمل والخزن. ولذلك أثبتت الدراسات أن الأنواع الجديدة والتي تعرف باسم مثيلات الإنسولين تخفض الوزن ولا تزيده كما معروف عن الإنسولين وقد يكون ذلك بسبب قدرتها على ضبط مستويات السكر ومعدلات السكر التراكمية من دون خفض للسكر. 

إن ضبط جرعات الإنسولين ليس بالأمر السهل كما يعتقد البعض والموازنة بين جرعات الإنسولين ومستوى السكر في الدم وانخفاضات السكر وزيادة الوزن يحتاج إلى جهد ومتابعة وبذل الوقت وكذلك الصبر وعدم اليأس. فالمسألة لا بد أن تأخذ على كونها نوع من التحدي والمثابرة للوصول إلى الهدف المرجو والغاية المطلوبة. وما نشاهده لدى البعض من اليأس في بداية الطريق والتخلي عن التحليل المنزلي لهو سبب رئيس في الإصابة بانخفاضات السكر وبالتالي زيادة الوزن. 

يعتبر الأطباء التمرين الرياضي المنتظم الحل الأمثل لزيادة حساسية الإنسولين وذلك بسبب نقص الوزن من ناحية وحرق السعرات الحرارية من ناحية أخرى. وهنا لا نتحدث عن التمرين الرياضي المقتصر على المشي فقط وإنما التمرين الرياضي الذي يرافقه ارتفاع في عدد نبضات القلب والتي تؤدي بدورها إلى حرق السعرات الحرارية ونقص الوزن. إن هذا النوع من الرياضة هو الذي يزيد من حساسية الإنسولين والتخلص من الوزن الزائد ويساعد على العمل على خفض جرعات الإنسولين.

المصدر http://www.alriyadh.com/935165

عدد حقن الانسولين اللازمة





من كتاب






RENAL PROFILE / وضع الكلى عندي 2014م

إلهي واسع الكرم

https://on.soundcloud.com/Pydhz